موقع المصطفى فرحات

الصفحات

الصفحة الرئيسية
السيرة الذاتية
سياسة الخصوصية
تاريخ المغرب

ترحيب

Welcome to the farhat mustapha Website خذ وقتك. في القراءة، لا داعي للسرعة المصطفى فرحات يرحب بكم

coinautoslide

آخر الأخبار

أحدث المواضيع

الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

لحظة غروب (02)

Posted by farhatmustapha at سبتمبر 25, 2013

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

Labels: صور من بلدة ابزو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

We Are Still Here Don't Worry be happy

من أنا

farhatmustapha: ابزو, أزيلال, Morocco; شاعر وكاتب وباحث.

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

حلق عاليا بين الزرقتين لتكون حرا

Liste des liens vers mes sites

youtube *
twitter *
facebook *
pinterest *
google *

Wikipedia

نتائج البحث

search in the site web

citations.HasardDuJour

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

انضم لموقعنا

لتعرف كل جديد

المعرفة بين يديك

التسميات

آراء
أبحاث حول تجربتي الإبداعية والفكرية
أحاديث رمضان 2025
أنشطة مركز ابزو للدراسات والأبحاث حول الثقافة والثرات
المغرب بلد استثنائي
بحيرة تامدة - ابزو
تأملات في الحياة والذات
تأملات وخواطر عن الكتابة
تربويات
تغطيات صحفية
حواراتي الصحفية
خيول بلادي
دراسات حول أعمالي الأدبي
دراساتي وأبحاثي
دروس في البلاغة
دروس في الثقافة الفنية
ديواني "تقاسيم الصرير" مترجم إلى اللغة الإنجليزية
ديواني بوح للبياض
رسائل قصيرة
شعر
شعر - فيديوهات
صفحة من التاريخ
صور خاصة
صور فوتغرافية بعدستي
صور من بلدة ابزو
صور من مراكش
فرحات بعيون أصدقائه
فيديوهات
قرأت لكم
قصائدي الشعرية
كتاب: الشاعر والسياسي
كتابات مفتوحة
لافتات فرحات
مؤلفاتي
مبدعون انتحروا
مقالات الرأي
مقالاتي النقدية
مولفاتي
نصوص مختارة
نهر وادي العبيد في كل حالاته
ومضات فكرية
يوميات القلب المفتوح
يوميات: أوراق مبعثرة من حياة رجل عابر

أحدث المواضيع

المشاركات الشائعة

الأدب والغرابة دراسة بنيوية في الأدب العربي عبد الفتاح كليطو

أولا: خارجيات الكتاب 1. التعريف بالمؤلِّف من مواليد مدينة الرباط سنة 1945. تابع دراسته الجامعية بجامعة محمد الخامس بمدينة ال...
في الطفولة لعبد المجيد بن جلون: أولا: جرد أحداث الرواية

الفصل 01: السفر إلى إنجلترا. ينتقل الطفل رفقة أسرته من الدار البيضاء إلى مدينة "منشستير" بعد فترة من الشعور بالغربة يتأقلم...
تحليل لرواية "الحي اللاتيني" لسيهيل إدريس. أولا: جرد الأحداث. ثانيا: الرهان. ثالثا: البعد الاجتماعي

تمهيد * السارد/البطل يغادر بيروت على متن الباخرة في اتجاه باريس بعد توديع أسرته له، وهو في خضم البحر يحاول نسيان ماضيه ويتطلع لمست...
التوازي 1. تعرف التوازي 2. أنواع التوازي 3. صيغ التوازي

1. نماذج فإذا نظرت ففي السماء غمامـــة **** تدق الجمان وفي الفضاء غديــــــــر وإذا أصخت فللبلابـــــــــــــــــــة **** تشجي...

الإبلاغ عن إساءة الاستخدام

cnmuSSlid

استرخ فحسب

بحث حول الجلابة البزيوية بشراكة مع وزارة الثقافة ومنظمة اليونسكو

TABLE DES MATIERES Introduction.p.8 CHAPITRE : 1 CADRE GENERAL : l’emplacement géographique de Bzou 1. Etymologie du mot de « Bzou p.10 2. Localisationp.10 3. Géographique du terroir de « Bzou ».p .11 4. Histoire .p. 11 5. Population.p.16 6. Economie.p.18 CHAPITRE : 2 Les Outils artisanaux en usage dans le tissage Bzioui 1. Brève aperçue sur l’histoire du tissage bzioui.p. 20 2. Les matières et les outils artisanaux en usage dans le tissu bzioui.p.20 2/1. Le métier a tissé…22 2/2. Les matières et les outils en usage selon les étapes de fabrication.p.23 3. Le tissu Bzioui en couleur…42 Chapitre : 3 Etapes de la réalisation du tissage Bzioui 1. le grand marché des moutons .p. 46 2. les étapes .p. 47 3. la taille du coupon.p.64 Chapitre : 4 Les Types de coupons du tissage Bzioui 1. les différents types de coupons du tissage Bzioui p. 65 2. 2. Types de vêtements fabriqués à partir du tissu bzioui..74 3. la commercialisation du tissu Bzioui.78 Chapitre : 5 La présence de la djellaba Bziouia dans la culture locale et nationale 1. La présence du tissu Bzioui dans les festivités et les rituels. P.82 2. La présence du tissu Bzioui dans la culture populaire. P. 82 2/1. Les contes populaires.p..89 2/2. Les chants populaires.p. 92 Résumé général LES DIFFERENTES DIMENTIONS DE LA DJELLABA BZIOUIA 1. La dimension symbolique.p.97 2. La dimension économique.p.98 3. La dimension sociale.98 4. La dimension esthétique et artistique.p.99 5. La dimension culturelle.p.99 6. La dimension émotionnelle et spirituelle100 LES REFERENCES BIBLIOGRAFIQUES.p.102 Annexe…104

كتابي: "عادات وتقاليد بلدة ابزو" الرابط: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%B7%D

بحث اجتماعي - أنثروبولوجي: تكمن أهمية هذه الدراسة في كونها: 1. تهتم بمنطقة لم تلق من العناية ما يكفي للتعريف بها وبما يزخر به تراثها من فنون وآداب وممارسات ثقافية واجتماعية، منظقة تكاد تكون من ضمن أكثر المناطق المنسية والمهمشة من لدن الدارسين والباحثين بالمغرب. 2. استعملت لغة وصقية بسيطة وسلسة استطاعت أن تنفذ إلى دقائق المواضيع وتفاصيلها، واستطاعت أن تجلو القيم والممبزات الخاصة التي يتميز بها مظهر من مظاهر الطقوس التعبدية والعقدية والاحتفالات والمواسم المعروفة لدى أهل المنطقة. 3. حاولت أن تحيط بكل التقاليد والطقوس المعروفة بالمنطقة، ومعالجتها عبر تصنيفها وتحديد جذورها وأفضيتها ووضعيتها الراهنة، وعبر الوقوف عند بعض عناصرها المميزة والخاصة. قسم الباحث كتابه إلى فصلين: الأول: الفضاءات المقدسة والطقوس المرافقة لها. الفصل الثاني: عادات وتقاليد. وقدم للكتاب بمقدمة يعرف فيها بمدينة ابزو ، وذيل البحث بكلاحق تشمل الخرائط والجداول والصور .s coutumes et les traditions de ses habitants.Ce présent ouvrage est une sorte de vpyage dans les lieux de la ville de Bzou; mais aussi dans ses environs. Il décrit le

في المكتبات حاليا: كتابي: اليهود في ابزو : https://librairiealfia.com/index.php?route=product/produc

جاء في غلاف الكتاب" في سياق البحث عن حل للقضية التي تشعبت واتخذت بعدا سياسيا دوليا وجه اليهود رسالة إلى التجار اليهود في موانئ موجدور ومازاغان والدار البيضاء وإلى حاخامات فاس، والحاخام أفنير من فرنسا، والحاخام رفائيل بن تسور... وهذا مذكور في النداء الثاني لهؤلاء اليهود للسلطان. نقتبس من هذه الرسالة: إذا حدث أي شيء لحكامنا فإن جميع الجيران سوف يضايقوننا نحن، ونسأل أن تنظر إلينا برأفة ونسعى إلى تحقيق العدالة من الله، فمعظم اليهود الذين يعيشون في الجبال مع عائلاتهم يخشون أن يسرقوا، وإن حدث سوء فالمسؤولية على عاتق أولئك الذين شهدوا زورا ضد الوالي..." يتضمن الكتاب مقدمة و5 فصول وخاتمة. الفصل الأول: المقاربة الجغرافية والطبيعية والخلفية التاريخية والاجتماعية والثقافية. الفصل الثاني: الطائفة اليهودية في الأقاليم والقبائل المجاورة لابزو. ويتكون من 4 محاور: المحور الأول: معنى كلمة يهود ويهودية وهجرة اليهود إلى المغرب. المحور الثاني: اليهود في الأقاليم المجاورة لابزو. المحور الثالث: التواجد اليهود في ابزو وأماكن استقرارهم وعوامل الاستقرار. المحور الرابع: جانب من حياة اليهود الدينية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية. الفصل الخامس. العلاقة بين اليهود وجيرانهم المسلمين...

ابزو: محاولة لاستعادة الذاكرة المفنقدة

كتاب: ابزو : محاولة لاستعادة الذاكرة المفتقدة. مطبعة وليلي – مراكش. الطبعة الأولى 2008. محتوى الكتاب (159 صفحة): مقدمة خمسة فصول وخاتمة وملاحق. جاء في المقدمة: "تعتبر ابزو من أقدم المدن المغربية، ولكنها ـ للأسف ـ لم يصلنا من تاريخ هذه المدينة شيء يذكر. لا أحد دوّن أو سجل تاريخها باستثناء إشارة يتيمة ورددت على قلم محمد بن الحسن الوزان، ورددها مارمول كربخال في القرن 16 عشر الميلادي. ولا شك أن هذه المدينة - التي تعتبر أقدم من فاس ومراكش وغيرها من المدن المسماة عريقة – قد مر عليها من الأحداث ما يمر على غيرها سلبا أو إيجابا....أما الدوافع التي كانت وراء هذا العمل المتواضع فتتمثل في: 1. أن أحتفظ لهذه البلدة التي تعاني الإهمال والتهميش ... بذاكرة تغدي مخيلة الأجيال القادمة... 2.أن يكون عملي هذا اعتراف للبلدة التي ألهمتني وأعطتني الكثير من الحب والمعرفة... قسمت هذا البحث إلى خمسة فصول: الأول: المجال والسكان. الثاني: معطيات تاريخية حول المدينة عبر الأزمنة. الثالث: الجانب العقدي المرتبط بديانة الهسكوريين ومذاهبهم وفضاءاتهم المقدسة وطقوسهم والطرق الصوفية والزوايا... فابزو توصف ب بلدة الشرفاء. الرابع: معطيات اقتصادية. الخامس المعطيات الثقافية، أشرت إلى الشخصيات التي زارت البلدة وما قيل فيها من أشعار وقصائد والأعلام الذي أنجبتهم. خاتمة وملاحق صور وخرائط...ما غاب في هذا البحث أكثر مما ذكر، هو رأس قلم في محبرة. نتمنى أن يلهم هذا البحث أقلاما أخرى ليغرفوا من مدادها...

في المكتبات: الجزء الأول من كتابي "مقالات ومقاربات في النقد والشعر والسرد.

كتاب يتضمن مجموعة من المقالات والدراسات التي لها علاقة بتاريخ الحركة النقدية في المغرب عبر الأزمنة والأمكنة، كما يتضمن مجموعة من الدراسات في مختلف المجالات الإبداعية كالشعر والسرد والنقد، ويتضمن أيضا مقدمات لكتب أصدرها أصدقاء، وشهادات في حقهم بمناسبات مختلفة. ومما جاء في الجزء الأول والثاني من الكتاب: "عندما نرى إلى الكتابات التي تناولت الحركة النقدية بالمغرب سنلاحظ أن أغلب هذه الدراسات ـ على نذرتها ـ لا تكاد تتفق على تصور واحد أو على الأقل متقارب لتطور هذه الحركة في الزمان والمكان، ولكنها تكاد تتفق على أن هذه الحركة النقدية قطعت كل صلة لها بالتراث النقدي العربي والأندلسي ورسمت لها أفقا ومسارا مستقلا وجديدا.. من خلال الاستعراض لأهم مراحل الحركة النقدية بالمغرب اعتمادا على كتابات إدريس الناقوري، الميلودي العثماني، محمد العياشي، محمد بنيس يمن الخروج بمجموعة من الخلاصات: * أغلب هذه الكتابات نظرت إلى الكتابة النقدية التي اشتغلت على الشعر والقصة والرواية وأغفلت جانب المسرح والسينما. * غياب المصطلح المشنرك مما يسمح بالكثير من التأويلات والخلط. * غياب نظرة موحدة في عملية التاريخ وتحديد للمراحل التي مر منها النقد المغربي بدقة مما يؤثر سلبا على تطور الحركة النقدية المغربية. * اتفاق تام على أن النقد المغربي قطع صلته بالنقد العربي القديم. * ربط تطور الحركة النقدية المغربية بشقيقتها بالمشرق. * خلاصة القول إن مجمل الكتابات التي أرخت للحركة النقدية المغربية جاءت متواضعة ومدرسية، وهذا ما يدعوا إلى إعادة النظر في هذه الكتابات والبحث عن أرضية مشتركة صلبة تكون مرجعا للمهتمين بالنقد المغربي....

في المكتبات حاليا: كتابي: "تاريخ واد العبيد" : https://librairiealfia.com/index.php?route=product/pr

الكتاب هو عبارة عن دراسة معمقة ومفصلة لمجال نهر "واد العبيد". والاسم الأصلي لشرف الحساني يكتب عن كتابي: تاريخ واد العبيد" في جريدة: Le360 المصطفى فرحات يرصد في كتابه الجديد تاريخ واد العبيد في إطار الدراسات التاريخية المونوغرافية التي بات يحبل بها المغرب في السنوات القليلة الماضية، أصدر الباحث المصطفى فرحات كتاباً بعنوان « تاريخ واد العبيد » وهو عبارة عن دراسة تاريخية ترمم ذاكرة واد العبيد باعتباره من الوديان الهامة التي لعبت دوراً في تاريخ المنطقة. وبحسب الباحث، فإنّ « وادي العبيد يجري على طول 350 كلم من منبعه الأصلي حتى يلتقي بنهر أم الربيع بزاوية ترمسات قرب أولاد زيدوح واسمه الأصلي هو « أسيف نايت سخمان » نسبة لقبيلة أيت إسخمان بأزيلال والقريبة من منابعه. و« إيسخمان » كلمة أمازيغية يقابلها بالعربية « العبيد » ». وتأتي قيمة هذا الكتاب في كونه يُسلطّ الضوء على تاريخ وادٍ لعب دوراً طليعياً بالنسبة لسكان المنطقة. سيما وأنّ البحث التاريخي لا يولي اهتماماً كبيراً لهذا النوع من الموضوعات التي تبق ذات قيمة بالنسبة للمؤرّخ، لأنّها تُتيح له إمكانية التعرّف على تحوّلات واد العبيد ومدى تأثيره من ناحية المحاصيل الزراعية ونسبة الماء الموجودة في الواد. وإلى حدّ الآن لا توجد كثيراً مثل هذه المؤلّفات البحثية التي تُعنى بالتاريخ الطبيعي للمغرب وترصد مختلف المراحل التي مرّ منها الواد داخل الفضاء. إنّ الكتابة عن هذه الفضاءات الصامتة والمنسيّة تُساهم بشكل كبير في بناء صورة بانورامية عن تاريخ هذه المنطقة وتساهم بوعي كبير في كتابة تاريخ جهوي يؤثر بطريقة تلقائية في التاريخ الوطني ككلّ.لنهر قبل تعريبه هو "أسيف نايت سخمان" نسبة لقبيلة أيت سخمان التي يمر منها. ويتضم الكتاب مجموعة من الفصول التي تناولت بالدراسة والتحليل المجال في أبعتده الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية والدينية. قال عنه.

كتابي: الجلابة البزيوية: ملكة الزي التقليدي في المغرب ورمز الهوية الوطنية. طبعة 2018

تقديم. تعتبر بلدة ابزو من المناطق القليلة في المغرب التي تتمتع بالتنوع الثقافي والاجتماعي، تلاقت وتلاحقت وتقاطعت على جغرافيتها الثقافة الأمازيغية واليهودية والعربية وتعايشت هذه الثقافات عبر الأزمنة، وتفاعلت فيما بينها، بل وانصهرت في بعضها البعض كما هو الشأن بالنسبة للثقافة الأمازيغية العربية الشيء الذي أضفى هذه الثقافة خصوصيتها المحلية المميزة التي تعتبر إضافة نوعية للثقافة الوطنية وإثراء لها. خير مثال نسوقه في هذا الإطار هو الجلابة البزبوية. إذا كانت الجغرافية قد حفظت لهذه البلدة خصوصيتها المحلية، فإنها أيضا كانت ضحية لها، فنظرا لوجودها في الهامش فإنها لم تحض بالاهتمام الذي تستحقه من قبل الباحثين مما ساهم في ضياع وطمس موروثها الثقافي والحضاري. فالمعلومات القليلة التي وصلتنا عنها تشير إلى أنها لعبت أدوارا لا يستهان بها في تاريخ المغرب سياسيا واقتصاديا وعلى الخصوص الجانب الديني إلى درجة سميت معها ببلدة الصلحاء. هذه المعلومات، أو بالأحرى الإشارات المقتضبة عن بلدة ابزو في بعض الكتابات التاريخية والدينية والأدبية جاءت موجزة ومقتضبة ولا تسمح للباحث بتكوين نظرة شاملة حول البلدة، ولا تشبع تطلعاته وفضوله. فهذه التدوينات جاءت في مجملها عبارة عن ارتسامات تعبر عن الإعجاب بجمال طبيعة البلدة وكرم أهلها وبعض النتف عن تاريخها.. هذا البحث الذي أقدمه بين يدي القارئ يأتي استكمالا لمشروع بحثي أخذته على عاتقي يتمحور حول البلدة بهدف التعريف بها وبما تزخر به من مقومات طبيعية وبشرية وثقافية بإمكانها أن ترقى بالبلدة ـ إذا تم توظيفها بشكل ملائم ـ لتستعيد مكانتها الثقافية والحضارية التي حظيت بها في الأزمنة الماضية. وفي هذا الإطار أنجزت دراستين حول البلدة، الأولى بعنوان: "ابزو: محاولة لاستعادة الذاكرة المفتقدة." والثانية بعنوان: "عادات وطقوس أهل ابزو" وارتأيت أن تكون المنهجية التي قاربت بها موضوع الجلابة أو الجلباب البزيوي أن تكون متنوعة حتى تكون المقاربة شبه عامة تصف وتحلل وتفسر وتعلل كل الجوانب المرتبط بالموضوع. فوظفت المنهج التاريخي والاجتماعي والنفسي والسيميوطيقي... هذا التنوع في الأدوات المنهجية ليس اعتباطيا ولا اختياريا، بل أملته طبيعة البحث نفسه نظرا لتشعباته. أما فيما يخص الفرضية التي انطلق منها البحث فمفادها أن الجلابة البزيوية ما كانت لتحظى بالشهرة في الأوساط الاجتماعية باختلاف طبقاتها وانتماءاتها سواء في البلدة أو في عموم المغرب وحتى خارجه، واختيارها لباسا رسميا للمملكة، والرغبة المحمومة لدى العامة والخاصة، الفقراء والأغنياء لامتلاكها لولا تضافر جملة من العوامل البارزة، تاريخية وثقافية وحضارية واجتماعية وبشرية... وعوامل أخرى خفية، نفسية وروحية... وهذا البحث هو محاولة لإبراز دور هذه العوامل في ظهور وارتقاء وانتشار وشهرة هذا المنتج التقليدي الأصيل. أما الهدف الذي يتغياه هذا البحث فيتلخص في هدفين اثنين: الأول: ذاتي يتمثل في كونه استجابة لرغبة قديمة متجددة في إنجاز بحث متكامل حول الجلابة البزيوية، وبالتالي إضافة لبنة في المشروع الثقافي الذي أخذته على عاتقي. الثاني: موضوعي ويتجلى في إلقاء مزيد من الضوء على بلدة ابزو من خلال منتوج طالما اشتهرت به وما يزال يشكل عنوانها البارز في محاولة للكشف عن مصدر شهرتها، وسر تتويجها ملكة على الزي أو اللباس التقليدي المغربي. أما التحديات التي واجها البحث في الموضوع فهي كثيرة، ولكن يمكن إجمالها في عاملين: الأول: غياب المصادر والمراجع والوثائق التي تيسر البحث وتدلل الصعوبات فيما يتعلق بجمع المعلومات المرتبطة بالموضوع. فكل ما حصلنا عليه هي كتابات لا تخرج في مجملها عن إشارات عابرة أو تقارير صحفية للتعرف والإشهار، أو ربورتاجات تلفزيونية وحوارات صحفية وتعليقات آنية جلها يعتمد الوصف والتقرير، ويفتقد العمق في التحليل والضبط في التوثيق. الثاني: يتعلق بالمصطلحات التي وظفتها في هذا البحث والمتعلقة بالمفردات التقنية التي تسمى بها الأدوات المستعملة في إنتاج الجلابة أو مكوناتها، أو العمليات التي ترافق عملية النسج... فالمنطقة التي تنتشر فيها هذه الحرفة يتقاطع فيها العنصر العربي بالأمازيغي، هذا التقاطع نتج عنه ظاهرة التداخل اللغوي. فالنساجة الناطقة باللغة العربية تستعمل مفردات عربية وأمازيغية في نفس الآن، وهو ما يمكن ملاحظته في لغة النساجة الأمازيغية. ولتجاوز هذا الإشكال اخترنا أن نستعمل المصطلحين معا جنبا إلى جنب كلما اقتضت الضرورة ذلك علما أن "العربية في بزو كانت لغة ثانية." العنوان الذي اخترناه للبحث هو: الجلابة البزيوية: ملكة الزي التقليدي بالمغرب ورمز الهوية الوطنية. والبحث يشمل مقدمة وستة فصول الفصل الأول: الإطار العام الفصل الثاني: البعد الحرفي في الجلابة البزيوية ويتضمن: الفصل الثالث: البعد الجمالي والفني في الجلابة البزيوية رابعا: الأبعاد الرمزية في الجلابة البزيوية. الفصل الرابع: الجلابة البزيوية في الثقافة الشعبية والأدب الشعبي الفصل الخامس:البعد الاقتصادي والاجتماعي الفصل السادس: مشكل قطاع النسيج في البلدة وسبل تجاوزها خلاصة تركيبية.

connaissances et savoir faire liées au tissage Bzioui

LA DJELLABA BZIOUIA REINE DES COSTUMES TRADITIONNELS MAROCAINS ET SYMBOLE DE L'IDENTITE NATIO

Quant aux juges de cassation, ils reçoivent des vêtements destinés aux séances officielles, constitués d’une Djellaba Bziouia blanche. Le décret n° 2/77/791. 3 d'octobre 1977 REMERCIEMENT Je tiens à remercier toutes celles et tous ceux qui par leurs aides et leurs soutiens m’ont appuyé et encouragé dans ce projet. INTRODUCTION La ville de Bzou est l'un des rares lieux du Maroc à jouir d'une diversité culturelle et sociale. Elle est située dans une région ou les cultures amazighes, juives et arabes se sont convergées et s’entrecroisées et coexistées au fil des âges et ont interagi entre elles, voire fusionnées, comme c'est le cas pour la culture arabe et amazigh, ce qui a donné à cette culture sa particularité locale distinctive, qui est considérée comme un ajout qualitatif, et un enrichissement de la culture nationale. Le meilleur exemple à citer dans ce contexte est la Djellaba Bziouia. Qui est l’objet de mon étude. Si la géographie a réussi à protéger la ville de Bzou et à préserver son authenticité et a conservé sa spécificité, elle en a aussi été victime, cette position la rendait hors de la portée des chercheurs, géographes et historiens… Ce qui a contribué à la perte de son patrimoine culturel et civilisationel. La rareté d'informations auxquelles nous avons pu accéder indique qu'elle a joué un rôle important dans l'histoire politique et économique de la région, notamment sur le plan religieux, au point qu'on l'appelait la ville de «solaha.» (Les sains) Malheureusement, ses documents que nous avons pu obtenir n'ont pas été à la hauteur de nos attentes, elles étaient brèves et succinctes et ne permettent pas aux chercheurs de se faire une vision globale et féconde. La plupart des documents n’allez pas au-delà d’exprimer les sentiments d’admiration de la nature de la ville, la générosité de ses habitants et quelques épilations sur son histoire. Cette recherche que je présente au lecteur s'inscrit dans l’étude patrimoniale de l’élément culturel immatériel concernant un produit artisanal connu sous le nom de la Djellaba Bziouia. l'hypothèse sur laquelle se fonde cette étude se résume ainsi: «La Djellaba Bziouia n'aurait pas atteinte toute cette renommée et on l’a choisie costume officielle du Maroc sans la présence d'un ensemble de facteurs historiques, culturels, civilisationnels, sociaux, psychologiques et spirituels qui ont contribués à l'émergence de ce produit traditionnel et sa diffusion dans tout le Maroc et la volonté de toutes les classes sociales de le posséder et de le porter.» Aussi cette étude cherche à comprendre comment elle pourrait mettre en valeur l’artisanat traditionnel dans la région dont la Djellaba Bziouia constitue un élément majeur. En ce qui concerne la méthodologie avec laquelle j'aborde le sujet elle serait variée afin que l'approche soit quasi-générale .Elle décrit, analyse et explique tous les aspects liés au sujet. Nous avons donc utilisé une approche historique, sociale, psychologique et sémiologique. Cette diversité d'outils méthodologiques n'est ni arbitraire ni optionnelle, mais plutôt dictée par la nature de la recherche elle-même en raison de ses complexités. Quant aux défis rencontrés dans la recherche sur le sujet, ils sont nombreux, mais ils peuvent être résumés en deux facteurs: Le premier: le manque d'études sur le sujet, à part quelques Rapports de presse, reportages télévisés et interviews dont les analyses manquent de profondeur. Le second: concerne la terminologie employée dans cette recherche liée au vocabulaire technique concernant les outils utilisés dans la production de la Djellaba. La région ou le terrain de recherche est habitée par des Arabes et des amazighs, ce qui entraîne un chevauchement linguistique. Les tisseuses arabophones utilisent à la fois le vocabulaire arabe et amazigh, qui peut être vu dans la langue des tisseuses amazighes. Afin de surmonter cette problématique, j’ai choisi d'utiliser les deux termes chaque fois que nécessaire. Cette étude est intitulée : La Djellaba Bziouia: reine des costumes traditionnels marocains et Symbole de l'identité nationale. On général, l’étude a été divisée en six chapitres, comme suit : 1. Le cadre général: Il comprend la situation géographique de Bzou, L'étymologie du nom, des données : naturelles, humaines, économiques et historiques. 2. La dimension artisanale de la Djellaba Bziouia, il traite les données suivantes: la position de la Djellaba marocaine dans le monde des costumes traditionnels au Maroc, les différentes nomenclatures de la Djellaba, un bref aperçu de son histoire, les outils utilisés pour le tissage, les étapes de sa réalisation et ses types. 3. La dimension esthétique et technique de la Djellaba Bziouia :Il est abordée à travers un certain nombre d'éléments: les qualités de la femme Bziouia qui ont fait d’elle une artisane créative, et de son étoffe une icône artistique, les dimensions esthétiques et symboliques de la Djellaba Bziouia. 4. La Djellaba Bziouia dans la culture et la littérature populaire et ses manifestations dans ses différents genres : les proverbes populaires, les énigmes, les contes, les chansons, les coutumes et les traditions. 5. La dimension économique et sociale: il souligne l'importance de l'industrie traditionnelle aux niveaux régional et local. L’importance de la Djellaba Bziouia dans son environnement socio-économique. 6. Les contraintes que le secteur de textile dans la ville affronte et les moyens de les surmonter. Il traite deux sujets: Les défis auxquels la Djellaba Bziouia est confrontée qui sont financiers, organisationnels, juridiques et sociaux, et les mesures prises pour les relever au niveau économique, organisationnel et culturel. Des propositions et suggestions théoriques et pratiques pour faire face aux défis. En fin, nous espérons que cette étude contribuera à la valorisation de ce produit traditionnel et lui donnera la place qu'il mérite en tant que patrimoine immatériel avec sa valeur économique, culturelle, sociale, religieuse, politique et symbolique.

حقوق الطبع والنشر محفوظة. المظهر: سفر. يتم التشغيل بواسطة Blogger.