قال لي صاحبي: " الأمن القومي يقتضي حماية الأمن المعرفي. فعندما تخرج المؤسسات التعليمة جيلا من المتعلمين الأذكياء فقد يصعب .ترويضهم، ولكن يسهل التحاور معهم. وعندما تخرج المؤسسات التعليمية جيلا من المتعلمين الأغبياء، قد يسهل ترويضهم، ولكن عندما يتمردون على مروضيهم يصعب التحاور معهم. والله أعلم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.