ـ 24 ـ
سَأَكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا الْمَسَاءْ
أَنَّ هَوَى الأَحِبَّةِ قَدْ بُعِثَ
والْقَلْبُ مِنْ فَرْطِ دَهْشَتِهِ بُهِتَ
والجَسَدُ الذِي خَانَهُ المَاءُ
رَشَفَ مَا فِي الْعِشْقِ مِنْ نَدى
عَلاَهُ الإِخْضِرَارُ فرَجَفَ
والنَّظَرُ الذِي كَانَ رَمَادًا
نَظَرَ الحَبِيبَ فَاتَّقَدَ
والشَّيْبُ المُعَشِّشُ فِي الرَّأْسِ
إِلَى الْبَعِيدِ مَدَّ خَافِقَيْهِ وَارْتَحَل
والإبْتِسَامُ الَّذِي غَاضَ أَمَدًا
نَبَغَ عَلَى الشِّفَاهِ وَطَفَحَ.
هُوَ ذَا هَوَى الأَحِبَّةِ هَبَّ عَلَيْكَ
فَحَنَّ الدَّمْعُ فِي عَيْنَيْكَ وَبَرَقَ.
عَبَقُ الأَحِبَّةِ فِي دَمِي جَرَى
ومِنْ جَدِيدٍ سَرَى
فَرَقَصَ الْغُصْنُ لِلرِّيحِ
وغَنَّى الطَّيْرُ النَّشِيدَ،
وَالْعُقْمُ الذِي أَصَابَ الوِصَالَ زَمَنًا
لَقَّحَهُ عِشْقِي فَوَلَدَ
وَالْحُزْنُ الذِي كاَنَ ماَئِيَ
تَكاَثَفِ فِي تَجَاوِيفِي وَجمَدَ
عِشْقُ الأحبَّةِ فِي فَمِي لُغَةٌ
عَنْهاَ لِساَنِي لاَ يَحِيدُ
يَلُوكُهَا عَدَداَ
يُلَحِّنُهاَ وَيُجِيدُ.
هُوَ ذَا هَوَى الأحِبَّةِ بُعِثَ
والْقَلْبُ مِنْ دَهْشَتِهِ بُهِتَ.
سَأَكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا الْمَسَاءْ
أَنَّ هَوَى الأَحِبَّةِ قَدْ بُعِثَ
والْقَلْبُ مِنْ فَرْطِ دَهْشَتِهِ بُهِتَ
والجَسَدُ الذِي خَانَهُ المَاءُ
رَشَفَ مَا فِي الْعِشْقِ مِنْ نَدى
عَلاَهُ الإِخْضِرَارُ فرَجَفَ
والنَّظَرُ الذِي كَانَ رَمَادًا
نَظَرَ الحَبِيبَ فَاتَّقَدَ
والشَّيْبُ المُعَشِّشُ فِي الرَّأْسِ
إِلَى الْبَعِيدِ مَدَّ خَافِقَيْهِ وَارْتَحَل
والإبْتِسَامُ الَّذِي غَاضَ أَمَدًا
نَبَغَ عَلَى الشِّفَاهِ وَطَفَحَ.
هُوَ ذَا هَوَى الأَحِبَّةِ هَبَّ عَلَيْكَ
فَحَنَّ الدَّمْعُ فِي عَيْنَيْكَ وَبَرَقَ.
عَبَقُ الأَحِبَّةِ فِي دَمِي جَرَى
ومِنْ جَدِيدٍ سَرَى
فَرَقَصَ الْغُصْنُ لِلرِّيحِ
وغَنَّى الطَّيْرُ النَّشِيدَ،
وَالْعُقْمُ الذِي أَصَابَ الوِصَالَ زَمَنًا
لَقَّحَهُ عِشْقِي فَوَلَدَ
وَالْحُزْنُ الذِي كاَنَ ماَئِيَ
تَكاَثَفِ فِي تَجَاوِيفِي وَجمَدَ
عِشْقُ الأحبَّةِ فِي فَمِي لُغَةٌ
عَنْهاَ لِساَنِي لاَ يَحِيدُ
يَلُوكُهَا عَدَداَ
يُلَحِّنُهاَ وَيُجِيدُ.
هُوَ ذَا هَوَى الأحِبَّةِ بُعِثَ
والْقَلْبُ مِنْ دَهْشَتِهِ بُهِتَ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.