ترحيب

Welcome to the farhat mustapha Website المصطفى فرحات يرحب بكم
أنت إنسان حر الإرادة والفكر والفعل؟ إذا أنت غير موجود..

بحث هذه المدونة الإلكترونية

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة

رسائل


،رسائل: الرسالة (12): كنت وستبقين حاضرة في الذاكرة، صورتك لا تبلى، بل تزيدها الأيام غضارة ونضارة، وأنتظر دائما أن ألقاك يوما وأروي عطش الفقدان والحنين... ..

جديد الأخبار

7. قالوا عن الحزن: * "لا يوجد أحد يستحق دموعك، على أي حال ذلك الشخص الذي يستحقها لن يجعلك تبكي". )غابرييل جارسيا ماركيز) * "الغضب والدموع والحزن هي أسلحة المستسلمين". (كيتي جيل) * "للحزن أجنحة يطير بها مع مرور الزمن". (جان فونتين) * "ليس الحزن سوى جدار بين حديقتين". (كاهيل غبرين) * "الصمت الطويل هو الطريق للحزن... لأنّه صورة للموت". (جان جاك روسو) * "الكثير من السعادة تستحق القليل من الحزن". (ثوماس فولر)
أحدث المواضيع

coinautoslide

Beauty is in the eyes of the beholder

INFO

معلومات
  • 1. *It's always darkest before the dawn
  • 2. *Practice makes perfect
  • 3. * Don’t count your chickens before they’re hatched
  • 4. * You can’t judge a book by it’s cover
  مع العسر ...
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغطيات صحفية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تغطيات صحفية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 18 يناير 2023

 (ضمن هذا المقال:   كتاب "اليهود في ابزو، رحلة اللاعودة" للكاتب والباحث المغربي المصطفى فرحات)

i24NEWS30 ديسمبر 2022 في 08:41 التنقيح الأخير 30 ديسمبر 2022 في 09:33 م

 أكاديمي مغربي: دراسة العبرية في الجامعة المغربية تخدم "الحضارة العربية الإسلامية. 

اللغة العبرية ليست لغة اليهود، وليست لغة التوراة، هي فرع من فروع اللغة العربية، وندرسها لأنها جزء من تاريخ الإنسانية، وبوصفها امتدادا للغة العربية"

 عبر الأكاديمي المغربي البارز أحمد شحلان حول مستقبل دراسات اللغة العبرية بالبلاد، مع تشبثه بوجود عدم استيعاب، لأن مقصد بحث أجيال في الجامعة المغربية في اللغة العبرية هو “خدمة الحضارة العربية الإسلامية، ولا شيء غير ذلك”.وتابع الأكاديمي: “اللغة العبرية ليست لغة اليهود، وليست لغة التوراة، هي فرع من فروع اللغة العربية، وابنة لها، وعندما ندرسها لا ندرسها في إطار سياسي أو رغبة شخصية أو مقصود نقصده؛ بل ندرسها لأنها جزء من تاريخ الإنسانية، وبوصفها امتدادا للغة العربية”.

وقال الأستاذ الفخري بجامعة مح مد الخامس، شارحا: “هذه اللغة، في فترة من الفترات، نقلت المعارف العربية الإسلامية من اللغة العربية إلى اللغة اللاتينية، وكانت واسطة قامت بمهمتها، ولو وقعت في بعض الأخطاء في الترجمات، وتمنيت لو أن الأستاذ عبيزة وأمثاله صححوا تلك الأخطاء؛ لأن تلك الترجمات هي التي ظن الغرب عبرها أننا لم نفهم الفكر الإغريقي، بينما الأمر يتعلق بخلل في الترجمات العبرية للنصوص العربية”.

said affassi /i24NEWSكتاب "اليهود في ابزو، رحلة اللاعودة" للكاتب والباحث المغربي المصطفى فرحات

وتحدث شحلان عن جيله وأجيال الطلبة الذين كونهم، قائلا: “لم تكن اللغة العبرية عندنا لغة قراءة حرف أو كتاب، بل كانت مشروعا ومسؤولية لنعيد النظر في تراثنا العربي الإسلامي. عندما نخدم العبرية لا نخدم العبرية، بل عبر العبرية والآرامية والسريانية والإغريقية نخدم الحضارة العربية الإسلامية، ونحن جنود لوجهة واحدة هي حضارتنا ولا شيء آخر”.

وكان شحلان قد أعاد كتابات ابن رشد إلى اللغة العربية بعدما كانت حبيسة الحرف العبري، وتخوف من أن “اللغة العبرية، التي كانت قبل سنوات تدَرس في كليات عديدة في المغرب، بدأت تتقلص وتتقلص إلى أن انحَسَرت في كلية واحدة”.

جاءت تصريحت شحلان في ندوة استقبلتها كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، حول “الدرس الديني المقارن بالجامعة المغربية.

 


الاثنين، 2 يونيو 2014

احتفاء بتجربتي الإبداعية

/
احتفاء متميز بالشاعر مصطفى فرحات بمدينة قلعة السراغنة
احتفاء متميز بالشاعر مصطفى فرحات بمدينة قلعة السراغنة
السبت 31 مايو 2014, 13:00







تغطية: ع الهدار الهدار
شهد رواق الفنون بمدينة قلعة السراغنة يوم الخميس 29 ماي 2014، لقاء أدبيا تكريميا نظمته جمعية السلام للسينما والإبداع، ومركز الأندلس للإعلام والتواصل، وجمعية منتدى العشرة ــ فرع قلعة السراغنة ــ، على شرف الشاعر والكاتب والباحث المغربي المصطفى فرحات.
اللقاء، أداره الأستاذ عبد الله الساورة. وفي كلمته الافتتاحية، رحب الأستاذ عبد الله بالأديب المحتفى به، وبالحضور. وشكر كل من ساهم في الإنجاز. وذكّر بأن اللقاء يندرج ضمن مشروع الجمعيات المنظمة الساعي إلى تكريس الفعل الثقافي الجاد، ونشر الثقافة في مدينة قلعة السراغنة. كما نوه الأستاذ عبد الله الساورة بضيف اللقاء الأستاذ المصطفى فرحات، مبرزا مكانته الأدبية داخل المغرب وخارجه. ومثنيا على هيئات المجتمع المدني التي تشجع هذا التوجه وتنخرط فيه، ذاكرا بالاسم: جمعية الرصد، وجمعية أدباء النهضة، وجمعية الفنون التشكيلية.
ثم كانت الكلمة للمحتفى به، الأستاذ الاديب المصطفى فرحات؛ فعبر عن غبطته بحفاوة اللقاء، وعن امتنانه العميق لكل الذين شرفوه بهذا الاحتفاء، وأعرب عن تعلقه الكبير بمدينة قلعة السراغنة، وعن اعتزازه الشديد بصداقات إنسانية وثقافية تجمعه بكثير من مبدعات ومبدعي المدينة، ومثقفيها.
أما بخصوص التجربة الإبداعية والفكرية عند الأستاذ المصطفى فرحات، فقد قدمها بإيجاز الأستاذ عبد اللطيف الهدار. وبعد أن تحدث عن صعوبة تناول التجربة الأدبية والثقافية عند الأستاذ فرحات، نظرا لغنى التجربة، وتنوعها، وتعدد مشاربها، سعى إلى أن يقدم صورة عامة راصدة لأهم ما في خصوصيات هذه التجربة، فاستفاض قليلا في الحديث عن تجربة المصطفى فرحات الشعرية، مبرزا الرؤية الفلسفية التي يستند عليها في تعاطيه للشعر، ومستشهدا بمقاطع من منجزه الشعري على أهم الخصائص المميزة للتجربة الفرحاتية، والتي حددها في: الصدق، والتفاعل العميق مع الموضوع الشعري، والملمح الرومانسي، والارتباط الوثيق بالموئل الأول (بلدة ابزو).. كاشفا باقتضاب غير مخل عن أهم الموضوعات المطروقة في شعر فرحات، وأبعادها الذاتية والاجتماعية والقومية والإنسانية..
وعن تجربته في النثر، توقف عبد اللطيف الهدار عند ثلاث نصوص مسرحية كتبها الأستاذ المصطفى فرحات، هي: (التيه)، (سيزيف بين الحاضرة والريف)، (تخزانت). راصدا الخيط الرفيع الذي يجمع بين النصوص الثلاث، والمتمثل في الإيمان العميق بفلسفة المحبة، وتقبل الاختلاف، والدعوة إلى التعايش. كما توقف عند تجربته في النثر الفني، من خلال " كتاب التراتيل"، الذي يقع في جزءين، والذي سبق للأستاذ فرحات أن نشرالجزء الأول منه على حلقات في جريدة "الميثاق"، والجزء الثاني في جريدة "البيان". كتاب أتى بأسلوب يحاكي " المقامات" من حيث الشكل، ويختلف عنها من حيث البناء، موضحا وعي الكاتب المصطفى فرحات بآليات التجريب في الكتابة الفنية، وبحتمية اشتغال التجريب من داخل الأجناس الأدبية عبر استثمار مكوناتها وأسسها المتعارف عليها بمنظور جديد، وليس عبر تقويض تلك الأسس والمكونات بدعوى الحق في ممارسة التجريب، أو بدعوى الحداثة..
ثم تطرق الأستاذ عبد اللطيف الهدار بإيجاز للمشروع النقدي عند الأستاذ المصطفى فرحات، وهو المشروع الذي تبلور من تراكم مهم لقراءات نقدية كثيرة في عدة أعمال شعرية ونثرية، وتقديمه لعدة إصدارات أخرى، ولعدة مداخلات في لقاءات أدبية وطنية عديدة. ومن هذا التراكم وضع الأستاذ المصطفى فرحات كتابا نقديا يغطي مساحة مهمة من أدبنا المغربي الحديث، وينوي أن ينشره تحت عنوان (س، ش. \ قراءات في السرد والشعر).
وختم الأستاذ الهدار مداخلته بالإشارة السريعة في جمل مقتضبة إلى المصطفى فرحات الإنسان، وبعض صفاته الإنسانية المثلى.
ثم فتح الأستاذ عبد الله الساورة باب الحوار والتواصل مع المحتفى به، فكانت محطة ثرية سلطت مزيدا من الضوء على المصطفى فرحات الأديب والإنسان، وعلى تجربته الإبداعية والثقافية، فتم التقرب أكثر من علاقته بالشعر، و بالتاريخ، على اعتباره اهتمامه بتاريخ بلدة "ابزو"، وبالمنطقة، وله في ذلك إصداين. كما تم التقرب من مساره الإبداعي منذ البدايات الأولى، إلى يومنا هذا عبر الوقوف عند المحطات الفارقة في هذا المسار.
و تطرق الحوار إلى مواضيع أخرى، جاء بعضها ردا على أسئلة طرحها المتدخلون، أو تعقيبا. فكان الحديث عن متاعب النشر الورقي، ومسؤولية المؤسسات الرسمية اتجاه الثقافة والمثقف، وجدوى الثقافة في مدن وقرى الهامش.. وأيضا، كانت هناك شهادات صادقة ثمنت عاليا الأستاذ المصطفى فرحات مبدعا وباحثا ومثقفا عضويا، وإنسانا. تقدم بها الأساتذة: عبد الكريم الساورة وأحمد خشمي وحميد بركي ومولاي عبد الرحمان حوسني. بعدها استمتع الحضور بقراءات شعرية لشذرات وإشراقات من ديوان: "ترنيمة لعصفور الكوثر"، بصوت المحتفى به.
ثم كانت جلسة شعرية وأدبية دافئة، أدارها الأستاذ عبد الدائم اميح، وساهم فيها كل من: عبد اللطيف الهدار، وحميد بركي، وشادية سفري، ونعيمة جاد، وعبد الرزاق اشليح، وأمل العلوي البلغيثي، وعبد الله حدادي، ومحسن اعليوة، ويوسف بوعزاوي، ومحمد الراجي، ويوسف القاسمي. وتخلل القراءات فقرة غنائية قدمها الشاب الموهوب إسماعيل دحو.
ختام اللقاء \ الحفل، توجت الجمعيات المنظمة المحتفى به بشهادة التكريم، سلمها له عبد اللطيف الهدار، ثم التقطت صور للذكرى مع الأديب المكرم المصطفى فرحات، في جو احتفالي جميل.. وتفرق الجمع على أمل اللقاء في الأسبوع القادم مع تكريم آخر..
/احتفاء بالشاعر مصطفى فرحات بقلعة السراغنة : " لن أتسول بكتبي أمام أي مؤسسة عمومية "
احتفاء بالشاعر مصطفى فرحات بقلعة السراغنة : " لن أتسول بكتبي أمام أي مؤسسة عمومية "
الجمعة 30 مايو 2014, 13:00



تغطية : عبدالرحمان اوعلشان
نظم مركز الأندلس الإعلام والتواصل وجمعية السلام للسينما والإبداع و جمعية منتدى العشرة فرع قلعة السراغنة أمس الخميس 29 ماي 2014 حوالي الساعة السادسة والنصف مساء برواق الفنون الكائن بالساحة المركزية بمدينة قلعة السراغنة أمسية فنية وثقافية تحت عنوان "الأدب والذاكرة" ودلك احتفاء بالشاعر والأديب المغربي الكبير الأستاذ مصطفى فرحات.في بداية هدا الحفل الثقافي ألقى الأستاذ عبد الله ساورة كلمة رحب فيها بالشاعر والأديب المغرب مصطفى فرحات شاكرا له تنقله إلى مدينة قلعة السراغنة وتلبية دعوة الجمعيات المنظمة لهده الأمسية الفنية والثقافية كم نوه بالحضور الذي لبى الدعوة للمشاركة في تكريم هدا الأديب المغرب الكبير .
بعد كلمة السيد عبد الله ساورة اخذ الكلمة الشاعر والأديب مصطفى فرحات الذي عبر عن شكره وامتنانه لجميع الفعاليات التي ساهمت في تنظيم هدا اللقاء مع الجمهور السرغيني الذي يحتل مكانة خاصة في قلب ووجدان الشاعر والأديب مصطفى فرحات مؤكدا أن له صداقات قديمة وقوية بقلعة السراغنة من أدباء وشعراء يعتز بصداقتهم ويفخر بما يقدمون للفضاء الأدبي والثقافي من أعمال مرموقة
بعد مداخلة الشاعر والأديب مصطفى فرحات تناول الكلمة الأستاذ القاص عبد اللطيف الهدار ليقدم للجمهور نبذة مقتضبة عن الخصوصيات الشعرية والأدبية لمصطفى فرحات ودلك بحكم علاقة الصداقة الوثيقة التي تجمع بينهما وبحكم تتبعه عن كتب للمسار الأدبي والثقافي لمصطفى فرحات.واعتبر الأستاذ عبد اللطيف الهدار أن الإحاطة الشاملة بجميع الجوانب والخصوصيات الأدبية والثقافية لمصطفى فرحات تعتبر مهمة صعبة جدا نظرا للتجربة الكبيرة لهدا الأخير في مجالات الشعر والأدب والنقد وحتى التأريخ،لذا من الصعب جدا الإحاطة في وقت وجيز بجميع الخصائص المتعددة للرجل واكتفى نظرا لضيق الوقت بالخاصيتين البارزتين في شخصية الشاعر والأديب مصطفى فرحات ألا وهما الشعر والكتابة الأدبية، فمن حيت الكتابة الشعرية أكد القاص عبد اللطيف الهدار بان الشعر موهبة حقيقية ومتأصلة في شخصية مصطفى فرحات،فهو رجل عاشق للشعر بل ويحيا بالشعر ،كما أن قريحته الشعرية تمتاز بالصدق في جميع أبعادها حيت تكسبه نعومة ورقة تعكس ارتباطه الوثيق ببلدته "بزو " وما تختزله في نفسية الشاعر من مشاعر وأحاسيس صادقة،كم أن لشعره أبعادا أخرى سياسية وتاريخية تعكس فلسفته الشعرية المتميزة دون إغفال البعد الذاتي للشاعر الإنسان،ومن هنا يمكن القول بان الشعر هو من يبدع الإنسان وليس الإنسان من يبدع الشعر.
أما عن الكتابة الأدبية للشاعر والأديب مصطفى فرحات ،فقد أشار الأستاذ عبد اللطيف الهدار إلى جوانب متعددة من شخصية الكاتب والأديب بدءا من المسرح والرواية والنص النثري،وهده المواهب المتعددة والملكات الكبيرة تجد ترجمتها الواقعية في نصوصه الأدبية التي تجمع بين التصور الجمالي للمعاني والشكل الفني للنص في إطار خطاب لغوي يولي أهمية بالغة للجانب الفني في اختيار الفظ المناسب في المكان المناسب ،وهده الخصائص الأدبية تعتبر من مميزات كتابات مصطفى فرحات والتي تعطي لمنتوجه الأدبي شكلا إبداعيا فريدا من نوعه.
بعد تدخل الأستاذ عبد اللطيف الهدار اخذ الكلمة الشاعر والأديب مصفى فرحات معبرا عن حيرته في التعبير عما جاء في تدخل زميله الأستاذ عبد اللطيف الهضار واكتفى بقول بن أجمل ما لديه يكتبه ويترجم حقيقة مشاعره ،كما أعطى في الأخير نبذة عن تاريخه وبداياته في مجال القصة والشعر و معاناته الأولى في مجال النشر بمختلف الجرائد الوطنية وكيف كانت أجواء التضييق والمحسوبية حتى في المجال الفني والثقافي، إلا أن الكلمة الأخيرة تبقى دائما للكلمة الصادقة والإبداع الحقيقي.
وأضاف في قولة مؤثرة نالت تصفيقات الحاضرين " لن اتسول أمام أي مؤسسة مغربية بكتبي " في اشارة إلى كونه ضحى بماله وبوقت عائلته لينطلق من منطقة مهمشة وليجد له مكانا في الساحة الثقافية المغربية بالعديد من الإصدارات.
في ختام هده الأمسية الفنية والثقافية القي مجموعة من الشعراء قصائد شعرية على شرف المحتفى به الشاعر والأديب مصطفى فرحات وقد تميزت المشاركات بالمساهمة المتميزة لشاعرتينا شادية صفري ونعيمة جاد والعديد من الوجوه الشابة التي تؤثت المشهد الثقافي بمدينة قلعة السراغنة