قال لي صاحبي: "أنا حزين من أجلك، فمنذ أن تكونت جنينا في رحم أمك، وبعد ان رأيت النور في هذه الدنيا وأنت تخوض حروبا هامشية أو مفصلية لكي تستمر في الحياة، وفي هذا الخضم تنسى أنك منهزم ولا شك أمام الموت..وتتساءل ما جدوى هذه الحرب العبتية؟ وأجيبك: الله أعلم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.