ترحيب

Welcome to the farhat mustapha Website المصطفى فرحات يرحب بكم
أنت إنسان حر الإرادة والفكر والفعل؟ إذا أنت غير موجود..

بحث هذه المدونة الإلكترونية

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة

رسائل


،رسائل: الرسالة (12): كنت وستبقين حاضرة في الذاكرة، صورتك لا تبلى، بل تزيدها الأيام غضارة ونضارة، وأنتظر دائما أن ألقاك يوما وأروي عطش الفقدان والحنين... ..

جديد الأخبار

7. قالوا عن الحزن: * "لا يوجد أحد يستحق دموعك، على أي حال ذلك الشخص الذي يستحقها لن يجعلك تبكي". )غابرييل جارسيا ماركيز) * "الغضب والدموع والحزن هي أسلحة المستسلمين". (كيتي جيل) * "للحزن أجنحة يطير بها مع مرور الزمن". (جان فونتين) * "ليس الحزن سوى جدار بين حديقتين". (كاهيل غبرين) * "الصمت الطويل هو الطريق للحزن... لأنّه صورة للموت". (جان جاك روسو) * "الكثير من السعادة تستحق القليل من الحزن". (ثوماس فولر)
أحدث المواضيع

coinautoslide

Beauty is in the eyes of the beholder

INFO

معلومات
  • 1. *It's always darkest before the dawn
  • 2. *Practice makes perfect
  • 3. * Don’t count your chickens before they’re hatched
  • 4. * You can’t judge a book by it’s cover
  مع العسر ...

الخميس، 5 يناير 2023

الجلابة البزيوية... ابزو

هذه الدراسة المعنونة ب "المعارف والمهارات المرتبطة بالنسيج البزيوي"

تأتي في سياق التعريف بالنسيج البزيوي والمعارف والمهارات المرتبطة به لتسجيله على لائحة التراث العالمي.

أنجز  البحث تحت إشراف كل من مديرية التراث بوزارة الشباب والثقافة والاتصال، والمديرية الجهوية للثقافة والمحافظة الجهوية للتراث الثقافي لجهة بني ملال – خنيفرة.

وبهذه المناسبة أود أن أشكرك كل من ساهم من بعيد أو قريب في خروج هذا العمل إلى النور.

1. يأتي هذا العمل اعترافا بفضل المرأة البزيوية وإنجازاتها في مجال النسيج البزيوي وتثمينا لمجهوداتها التي تتطلب صبرا ومثابرة وهي تمارس حرفة النسيج وتحافظ عليها وتؤصلها وتنقلها إلى الأجيال القادمة رغم المصاعب والإكراهات التي تواجهها.

2.  أعبر  بهذا العمل عن إجلالي وتقديري واعتزازي بالمرأة البزيوية التي لها من الصفات ما يجعل منها حقا امرأة متميزة بين نساء هذا الوطن الجميل. يكفيها فخرا أنها قدمت له منتوجا شكل ويشكل رمزا لهويته الوطنية والقومية بين شعوب وأمم العالم "الجلابة البزيوية."

3. هذا العمل يميط الستار عن سحر الجلابة البزيوية والأسرار التي تخفيها المرأة البزيوية بفضل براعتها اليدوية، وخيالها الخلاق، وذائقتها الفنية الرفيعة في خلق الانسجام بين الألوان والأشكال.. لتبدع منتوجا يحتفي بالعين والجسد والروح.. أبدعت، وأبهرت، وحق لها أن تسمو وتعلو وتفتخر بمنتوجها..

4.  أهدي هذا العمل لأمي التي أطعمتنا من حرفتها، ولكل امرأة ابزيوية ساهمت في الرفع من المستوى المعيشي لأسرتها بفضل هذه الحرفة العريقة والأصيلة والأنيقة..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.