قالت لي صاحبتي" أمام الغياب التام للأسرة، وعدم تلبية المنهاج الدراسي لطموحات التلميذ، والخطر اليومي الذي يتهدد حياة المدرس، حان الوقت للتفكير في إنشاء مكاتب حفظ الأمن في المرسة العمومية، وإلا سيتخرج منها المواطن "المشرمل" بدل المواطن الصالح. والله أعلم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.