"عندما أدرك الحاقدون عن الوطن، من في قلوبهم مرض، أن ورقة غزة قد
سقطت كما سقطت ورقة التوت وبانت عورة حواء، ولم يعد لهم مبرر لمحاصرة الموانئ،
والنزول إلى الشوارع، وبت الفوضى، استبدلوها بورقة الصحة والتعليم، فدفعوا بالمخربين لنشر الفوضى،
وعندما انكشفت اللعبة، وكشرت الدولة المغربية المخزنية على أنيابها ورأوا ما ظهر منها وما بطن، انتابهم الرعب، فاستنجدوا مرعوبين يوزعون الورود في الشوارع. ولله في خلقه شؤون. والله أعلم."
الأحد، 5 أكتوبر 2025
قال لي صاحبي:
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.