1. قالوا عن الدونية
* للقمر نقص وكمال وللبحر مد وجزر وللزمن شتاء وصيف.
2. معنى الشعور بالنقص
* تعني عقدة النقص شعور المرء المستمر بأنه أقل شأناً من الآخرين، أو بأنه ليس شخصا جيدا بما يكفي مقارنة بمن حوله. ويمكن أن ينجم هذا الشعور عن سبب معين منطقي أو يمكن الشعور به دون وجود سبب محدد.
* ت عقدة النقص / الدونية هي"شعور بعدم الكفاية وانعدام الأمن، ناجم عن نقص جسدي أو نفسي فعلي أو متخيل.
3. الأسباب
* يعتقد علماء النفس بأن الجميع يولدون بقدر من عقدة النقص أو الدونية ولكن تولد معهم أيضا دوافع فطرية لمواجهة والتغلب على هذا الشعور.
* توثر الظروف العامة المحيطة بالشخص على نظرته لنفسه، فالثري ليس كالفقير، والسليم ليس كذوي الحاجات الخاصة، والذكي ليس كالغبي...
* بالنظر إلى الجانب لنفسي فهناك أشخاص معرضين لتطوير عقدة النقص أو الدونية فيعانون من تدني احترام الذات، والنظرة غير المتفائلة..
4. المؤشرات الدالة على علامات عقدة النقص
* التركيز بشكل متكرر على الأفكار المزعجة.
* الميل
للعزلة بدافع الخجل أو الذنب أو الإحراج
* إحساس داخلي واسع النطاق بهزيمة الذات أو
* كراهية الذات.
* الابتعاد عن زملاء العمل أو أفراد الأسرة فغالبًا
ما يعتقدون أنهم لا يستحقون تكوين علاقات مع الغير
* لأنهم يشعرون أن كل من حولهم أفضل بكثير منهم،
*لا يشعرون بالرضا عن النفس عندما
القيام بعمل أفضل من الآخرين.
* تجنب أي نوع من المنافسة، فالأشخاص الذين يعانون من
تدني احترام الذات لا يخاطرون، وينتهي بهم الأمر بتفويت العديد من الفرص.
* * التقليل من شأن الآخرين مما يجعلهم يشعرون بتحسن
حيال أنفسهم، ويجدون
* صعوبة
في الاعتراف بالأخطاء ويلقون اللوم على
الآخرين.
* يعتبرون أن نجاح شخص آخر يعتمد بالضرورة على الحظ تمامًا وليس بسبب مجهودهم الشخصي.
5. العلاج
-علاج كل ما هو به عيب أو نقص يكمن في الاستعانة بالله.
-الناس يفشلون كثيراً، ليس فقط بسبب نقص القدرات وإنما أيضاً بسبب النقص في الالتزام.
-أنا من أسعد الرجال، لأنني على علم بأن الحياة قائمة على الصراع بين الشر و الخير، وأن بهذا العالم وجوه عديدة يكمن النقص بها.
-لكل شيء إذا ما تم نقصان … فلا يغر بطيب العيش إنسان هي الأمور، كما شاهدتها، دول … من سره زمن ساءته أزمان
هل هناك طريقة للتعافي
* يحاول بعض الأشخاص
التغلب على عقدة النقص لديهم عن طريق اللجوء إلى عالم من الخيال الوهمي وأحلام
اليقظة، حيث يتخلون الأشياء التي لا يمكنهم فعلها في الحياة الواقعية
ويلجأون إلى تحقيقها في أحلام اليقظة.
* تجربة التأمل والكتابة (كتابة اليوميات) لأنهما يساهمان في خلق نوع من الانسجام بينك وبين نفسك، ويساعدان على تشكيل صورة صحيحة وحقيقية على نفسك.
* الحوار الذاتي والتواصل مع الذات من خلال ترديد مفردات وعبارات إيجابية للتخلص من المشاعر السلبية. فيسأل الشخص نفسه "هل أنا حقًا شخص غير كفؤ تمامًا ولأ أفعل شيئًا صحيحًا أبدًا، أم أن هذا مجرد تشويه معرفي؟"
* التواصل مع المحيط الاجتماعي من خلال إحاطة الذات بأشخاص أكثر إيجابية.
* تقبل الذات كما والعمل على تطويرها ما هو إيجابي فيها بدل الانشغال بمحاولات تقليد الآخرين.
* لا يجب التعايش مع عقدة الدونية وتحملها بل يجب التخلص منها.
خلاصة
الناس يفشلون كثيراً، ليس فقط بسبب نقص القدرات وإنما أيضاً بسبب النقص في الإلتزام
-أنا من أسعد الرجال، لأنني على علم بأن الحياة قائمة على الصراع بين الشر و الخير، وأن بهذا العالم وجوه عديدة يكمن النقص بها.
-لكل شيء إذا ما تم نقصــــــان … فلا يغر بطيب
العيش إنسان
هي الأمور،
كما شاهدتها، دول … من سره زمن ساءته أزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.