قال لي صاحبي: "العقول والقلوب المتحجرة تبقى أسيرة المكان والزمان، وحدها العوامل الطبيعية تنحتها وتغير شكلها تدريجيا إلى أن تختفي. أما العقول والقلوب المائية فهي تتخطى المكان والزمان، ترتاد كل الأفاق، لا حواجز توقفها، إنها تتسم بالديمومة والاستمرارية.. والله أعلم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.