tout droit résérvé

© Copyright
Tous droits réservés

الترحيب بالزوار

مرحبا بك في موقعنا ! للبحث عنا من جوجل يمكنك كتابة "فرحات المصطفى" أو "FARHAT MUSTAPHA" ! لا تنس جعل المدونة الصفحة الرئيسية لمتصفحك!

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة
ميمي نت

آخر الأخبار

آخر الأخبار
2. قالوا عن السلم: * "لا يوجد طريق للسلام، فالسلام هو الطريق." (مهاتما غاندي) - * "من يُريد السلام يجب أن يُستعد للحرب." (أرسطو) - * "السلام هو زهرة تنمو من التربة التي تسمى الحب." (ليون تولستوي) - * أستطيع أن أكون الأسوأ دائماً، لكنني أملك قلباً يرفض جرح الآخرين. (نيلسون مانديلا) - * "نتيجة الحروب خلق اللصوص ونتيجة السلام قتلهم" (جورج هربرت) - * " كان ديكان يعيشان في سلام حتى ظهرة دجاجة" (مثل فرنسي) - * "السلام هو الأم المرضعة لكل بلد" (هزديوس) * القلب المتمتع بالسلام يرى عرسا في كل القرى" (مثل هندي)

الخميس، 1 أغسطس 2013

موت

ـ 23 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا المَسَاءْ
أنّهُ هَكَذا المَوْتُ أرَاهُ
كَمَا اللّيْلِ يَنسَدِلُ عَلَى الكَوْنِ
يَتَخَطفُ الإشْرَاقَ
وَيٌعَري الزّهْرَ مِنَ الأوْرَاقِ
وَيٌجَفّفُ الرّحِيقَ مِنَ الأحْدَاقِ
هَكَذَا هُوَ المَوْتُ
يَبْدأ أزْرَقًا
وَيَنْتَهِي أصْفَرَا
والجَسَدُ شَجَرةٌ
فِي مَأْتَمِ الخَرِيفِ
يَسْقُطُ...
يَنْهَضُ فِي القَرَار،
لاَ شَيْءَ يَمْشِي وَرَاءَ المَوْتِ
غَيْرَ عُيٌونٍ تَعِبَتْ
مِنَ التّهَجِّي
مِنَ الإمْلاَءِ
ومَاءٍ ينِزّ بُكَاءً
ونَظَرَاتٍ تُطِلّ مِنَ الوَجَعِ
وَأَحْذِيةٍ تَتَعَثّرُ فِي الأقْدَامِ
خَلْفَ خُرَافَةٍ عَاشَتْ
وَيَمْشُونَ..
خَلْفَ غَيْمَةٍ
وَدّعَهَا المَطَرُ ذَاتَ شِتَاءٍ أَخِيرٍ
يمْضُونَ..
يَصْعُبُ عَلَى الجُرْحِ حِينَ يَجِفّ
أَنْ يُصِيبَهُ النّزِيفُ.

عيون

ـ 22 ـ

سَأكّْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا المَسَاءْ
أنِّي قَابَلْتُ عُيُونًا
تَتَرَبَّعُ أَعْلَى عُيُونِي
تَرْسُمُ باِلخُطُوطِ الحَمْرَاءِ
بِالخُيُوطِ الزَّرْقَاءِ
بِالْشَّرَائِطِ السَّوْدَاءِ،
طُرُقًا،
مَسَارَتٍ،
مَسَارِبَ،
بَيْنَهَمْ مَسَاحَات الامْتِلاَءِ،
تَرَشُّ عَلَى النفايات
مِلْحَهَا
وبالرّمُوشِ
تغَطي جرْح الوقْتِ،
رَمَادِيَة هِيَ كَإشْرَاقَةِ السَّحَرِ
فِي يَوْمٍ غَائِمٍ.
كَمْ تَحْتَاجُ مِنَ المَاءِ المُتَّقِدِ
لِتَعْبُرَ عَلَى جَسَدِ السَّخَافَاتِ
وَتُلَوِّنَ سَاعَاتِكَ الْمُسْرِعَةِ
نَحْوَ غَدِكَ الرَّاحِلِ
بِأَصْبَاغٍ بِلاَ أَلْوَانٍ،
وَتَزْرَعَ الحُقُولَ الجَّرْدَاءَ
بِأَحْلَى الأَحْلاَمِ
فَتَنْبُتُ فِي رُؤَاكَ
تَقَاسِيمُ الْبَهَاءِ.
وَكَمْ تَحْتَاجُ مِنَ الأصَابِعِ
لِتُظَلِّلَ شَجَرَةَ الْوَطَنِ
لِتَحْمِيهَا مِنْ شُعَاعٍ
يَأتِي مُتَدَفَّقًا
مِنْ هَفَوَاتِ الاحْتِرَاقِ
هِيَ الْعُيُونُ إِذًا
عَبَرَتْنِي
عَبَرْتُهَا
ولَقنَتْنِي
كَيْفَ أتَهَجى
بَياضَاتِ اللقَاءِ الأخِير.

فصول أربعة

ـ 21 ـ

سأكتب في دفتري هذا المساء
أن الفصول الأربعة لا تناسبني،
الفصل الخامس يناسبني
هو في ملامحه كالعطش
وكأحلام آخر الليل
وكالنسمة المسكوبة
من أجنحة فراشة مائية
فصل يتهندس فينا
ومنا يرسم خريطة
نقرأ فيها دهشة الارتجاف
ويعلمنا كيف نصبر على الموت
حين تلتهم الشمس
آخر أبنائها
لتخسف الأشياء فينا.

المحطات

ـ 20 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذا المَسَاءْ
أنِّي لَنْ أنسَى
وَجْهَ المَحَطَّاتِ
وَجْهَ العَابرِينَ فيهَا والمُقِيمِينْ
نَظَرَاتُهُمْ،
مُتْعَبَةٌ
عَلَى حَافَةِ الحَدِيدِ
مُخَدَّرَةٌ،
مِنْ طُولِ النُّعَاسِ
أيَادِيهِمْ،
صَلصَالِيَةٌ
وأصَابِعَهُمْ
بَقايَا جُذُورِ.
وأنَا المُسَافِرُ
بِدُونِ تَذْكِرَةٍ
مُعَلَّقٌ أنَا
بَيْنَ المَعَابِرِ
وَحِينَ أتْعَبُ
فِي الرَّحِيلِ
أَجْمَعُ الطُّرُقَاتِ
فِي اللُّغَةِ
وَأمُدَّهَا
فِي شَرَايِينِي.

صعاليك

ـ 19ـ

سأكتب في دفتري هذا المساء
أنّي عاشرتُ الصعاليك
رأيتهم يبنون من شهوة الكأس
مماليك الوهمِ
يرقصون رقصة ديك
نصف مذبوحٍ
يحملقون بأعينهم البائسة
في ضوء شمعة فاترة
كأنه يخرج
من ثغر ليل مجروحْ
يتناوبون على أقداح لذة رخيصة
والبكاء على الوجوه مسفوحْ
معلقون بحبال الحلكة
كتماثيل مصلوبة
على حاشية الطريق
متروكة لأنياب الريحِ
تنهشها
وعانقت نظراتهم المهزومة
منكسرة كأجنحة القطا
لَفّتْهُ شِرَاك الأفاعي
رعْد يَهْزِم هم
تحت أقداه الوطن الناعس
في بطون الأنذال
يصنعون منه شحما
لأجسادهم المثقلة
بلحم الصعاليك،
كَسِرْب لقالقَ هُمْ
يتفجر ون بعشق وطن نسيهم
وحين يتعبُون من القيل والقالِ
ومن تفْصِيل وخياطة المقالِ
يصْعد في الغثيان
ثم أتجشئهم.

حياة

ـ 18 ـ

سَأَكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا المَسَاءْ
إنِّي صَادَفْتُ الحَيَاةَ
مَرَّتْ بِالْقُرْبِ مِنْ هَا هُنَا
تَحْمِلُ كِيسًا مِنْ عَجِينْ
وقوَارِيرَ مِن طِينْ
تَمْلأهَا مَاءً
يَخْرُجُ مِنْ أثْدَاءَ
بِلَوْنِ الثَّلْجِ
أسْوَدًا كَالمِدَادِ
فِي رَقَصَاتِ الصِّبْيَةِ
رَأَيْتُ الحَيَاةَ
لَمَّا يُطَارِدْنَ الفَرْحَةَ باِلحُقُولِ
وَقُرْبَ الجَدَاوِلِ.
فِي التِفَافِ جَسَدَيْنِ
عَلَى دَالِيَةِ العِشْقِ رَأَيْتُهَا
وَرَفْرَفَاتِ العَنَادِلِ
فَوْقَ أغْصَانِ السَّرْوِ
وفِي تَهَدُّلِ أجْسَادِ الشُّيُوخِ رَأيْتُهَا
نَاحِتَةً
طُرُقًا لأيَّامٍ فَائِتَةٍ
مَاحِيَةً
أرْقَامَ الأزْمِنَةِ المَقِيتَةِ.
كَانَتِ الحَيَاة تَمُرُّ مِنْ هَا هُنَا
مُتَلَفّعَةً بِسِرِّهَا
وَتَسْخَرُ مِنْ طَيْفِي
إذ يَعْبُرُ ظِلَّهَا.

طوفان

ـ 17 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هذَا المَسَاءْ
أنِّي طُفْتُ طَوِيلاً فِي نَفْسِي
قَطَعْتُ إِلَيْهَا
مَسَاحَاتِ الشَّوْقِ
مَسَافَاتِ الحَنِينِ
عَلَى سَنَمٍ حَزِينْ
ومَشَيْنَا خَبَباً
حَتَّى مُنْتَهَى
سِدْرَة الحُمْقِ
وكَانَ السَّفَرُ
زُرْقَة السَّمَاءِ
وزُرْقَة البَحْرِ
وتَحْتَهُمَا صَلَّيْتُ
رَكْعَتَيْنِ
رَكْعَةَ اللقَاءِ البِدَايَةِ
لَمَّا مَدَدْنَا الحَبْلَ
لِلْوِصَالِ،
وَرَكْعَةَ الوَدَاعِ النِّهَايَةِ.

بدوي

ـ 16 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا المَسَاءْ
أنِّي بَدَوِيٌّ أزَلِيٌّ
أخْطُو عَلَى نَبْضِ المَاءْ
وأزَيِّنُ بَيَاضِي
بِالنُّجُومِ البَرِّيَةِ
وألاَحِقُ سِرَاجًا
يَسْقُطُ مِنْ عُيُونِ الليْلِ
يَعْبُرُ دَهْشَتِي
ويَأخُذُنِي إلَى مَعَارِجِ النُّبُوَّةِ
أمْشِي عَتْمَةَ الغَيْبِ
إلَى رَقْرَقَةٍ مَنْفِيَةٍ
فِي كُهُوفِ الضِّيَاءْ
ألْتَقِطُهَا بِرُمُوشِي
أمْسَحُ بِهَا
حَشْرَجَاتِ العَنَاقِيدِ العَطْشَى.
هَا أقْرَعُ بَابَ الرِّيحِ
لأَشْتَمَّ عَبَقَ الأعْوَامِ الحَافيَةِ
أنْزَلِقُ بَيْنَ تَجَاعِيدِهَا
لأنْصِتَ لتَنَهُّدَاتِ المَطَرِ
وَهْوَ يَحْكِي للزَّهْرِ
حِكَايَاتِ الأيَّامِ المَنْسِيَةِ.

كرب

ـ 15 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذَا المَسَاء:
أنْ لاشَيْءَ
يُوقِفُ سِحْرَ يَوْمٍ حَارّ كَالصَّقِيع
تَلْبَسُنِي رَعْشَتُهُ
والنُّور بَارِدٌ فِي عُيُونِ الصِّغَارِ
شَاحِبَةٌ وُجُوهُهُمْ
كَالأزْهَارِ الظَّمْأى
لَمَّا يُشْرِقُ عَلَى خدَّيْهَا
صَبَاحٌ خَرِيفِي هَاجَمَهُ الصُّبَّارُ.
هَيَا فَاتِنَةُ الرِّيحِ
مُدِّي إلَيْنَا بِالوِصَالِ
وَاصْعَدِينِي الهُوَيْنىَ
كَمَا يَصْعَدُ النَّسَغُ فِي النَّخْلِ
واحْمِلِينِي طَائِرًا
مُبَلَّلاً بِالقَطْرِ
مُثْقَلاً رِيشُهُ بِالوَحَلِ
يَأوِي لِحَافَةِ الكَرَبِ
يُدْفِئُ جَنَاحَيْهِ
ويَغُوصُ فِي الحُلْمِ
وَحِينَ جُرّرَ فِي الحَبْلِ
اسْتَفَاقَ
وقُصّتْ غُصَيْنَاتُ جَسَدِهِ النَّحِيلِ
لِيَبْقَى عَلَى الدَّوَامِ فِي الأسْرِ..
هَيَا فَاتِنَةَ الرِّيحِ
مُدّي إلَيْنَا بِالوِصَالِ
واصْعَدِينِي الهُوَيْنَى
كَمَا يَصْعَدُ النَّسَغُ فِي النَّخْلِ
عَلِّمِينِي أسْرَارَ الجَهْلِ فِي السِّرِّ
أنْ أحيَا مَيْتًا فِي الفَجْرِ
فَلاَ فَاصِلَة يَا فَاتِنَتِي
إلا مَا قَدْ فَرّقَ
مَا قَدْ فُرِّقَ
بَيْنَ الرَّمْلِ والبَحْرِ.

وجه ابزو

ـ 13 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذا المَسَاءْ
وَجْهَ "ابْزُو"(1)
مَحْمُولَة علَى الجِبَال
والبَشَرُ فِيهَا أطْلالٌ
والجُدْرَانُ دِمَنٌ
تَلْتَقِطُ التُّرَابَ
تُرَمِّمُ هَيْكَلاً
يَنْحُو للْغِيَابِ
مُشْرَعَةٌ شَبَابيكُهَا للرِّيَاحِ
مُسْتَبَاحَةٌ سَاحَاتُهَا
للنَّعِيقِ
أبْوَابُهَا تَلبَسُ الرَّحِيلَ
تَلْهَثُ مِنْ لَظَى صَهِيلٍ
والبَسَاتِينُ
لاشَيْءَ بِهَا سِوَى الغُبَار
يُدَرِّيهِ علَى الخَلْقِ
أنَامِل القَدَرِ،
وعلَى وُجُوهِ الصِّغَارِ
تَنْبُتُ الجُرُوحُ
والشُّيُوخُ
أرَّقَهُمْ ثلْجُ السُّعَالْ
و"خَوْلَةَ"
حَبِيبَتِي "خَوْلَةَ"
تُسَوِّي عَرَائِسَ
مِنْ رِمَال
وتُرَبِّي بالدُّمُوع
أطْفَالاً مِنْ قَصَبْ
وتُصَلِّي حَافِيَة
لِجَنَازَةِ بلْدَة
لجَنَازةِ وَطَنٍ
تَتَرَقَّبُ..يَتَرَقَّبُ
نَشَرَاتِ الأخبَار
مَاذا وأنَا أطُوفُ المَنَازِلَ
بَحْثاً عَنْ الأقفَالِ
أرَطِّبُ لَهَاةَ الأحْلاَمِ
بالأحْلاَم
تَأتِينِي مِنِ اصْطِكَاكِ الخَشَبِ
بِبَلَلِ الأشْعَار.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ابزو: بلدة الشاعر.

الناي

ـ 12 ـ

سَأكْتُبُ فِي دِفْتَرِي هَذا المَسَاءْ
أنِّي تَتَبَّعْتُ رِحْلَة النَّاي
عَلَّقَتْنِي أنْغَامُهُ
قِرْبَة ًعَطْشَى
تَخْرُجُ مِنْهَا قَوَافِلُ الفَزَع
وزَوْبَعَة مِنْ ضَجِيجٍ
تجُوسُ خِلال الصَّمْتِ
تَسْتَجْدِي الغَيْثَ
والرُّعَاة يَبْكُونَ
عَلَى إيقَاعِ
رَجْزِ الغيْمِ النَّاشِفِ
والقَطِيع النَّازِفِ
يُنْصِتُ
لِعَزْفِ نَايٍ مخْنُوقِ اللَّحْنِ
ابْتَلَعَ رِيقَهُ السَّمَاوِي
بَذْرَةً بذْرَهْ
فَيَرْحَلُ فِي امْتِدَادِ الزُّرْقَةِ
تَارِكًا بُقَعًا سَوداء
عَلَى حَافَةِ الشَّهَق.

شبح

ـ 11 ـ

سَأكتُبُ فِي دِفتَرِي هَذا المَسَاءْ
أنِّي عِشْتُ فِي الزمَنِ
رَدَحَا
وأعْبُرُ بينَ الأجْسَاد
شَبَحَا
ومَا فَارَقَنِي الحُلْمُ إلا قليلاَ.
سَأكْتُبُ...
لكَمْ توّهَتنِي المَدارَاتْ
وجَرَفَتنِي المَسَافاتْ
ومَزَّقتُ أشْوَاكَ الأسْوارْ
ومَا أبَدًا
برَّرْتُ أخْطائي بالأعْذارْ
آمَنْتُ أنَّ الأسْمَاكَ
لَنْ تَتْرُكَ الأنْهَارْ
والرَّحِيقُ
سَيَسْكنُ الدَّهْرَ
شَرَايينَ الأشْجَارْ
والصَّوْمُ
مَهْمَا طَالَ وطَالَ..
سَيلْحَقُهُ الإفْطَارْ.
وأكْتُبُ...
عُدَّ عَلَيَّ خَطَايَايْ
وعُدَّ عَلَيَّ خطايَايْ
تَأمَّلْهَا عَلَى وَجْهِكَ الآسن
وانْحَنِ لأرِيكْ
أنكَ فِي غَزْلِهَا
أنْتَ شَرِيكْ.

حالة الطقس في مراكش

الثقافة السّمخية والكائن السمخي تأملات وخواطر عن الكتابة الكائن السمخي أولا: "الكتابة السمخية" 14. الكتابة السمخية والنكاح. الجزء الثالث: النكاح في الثقافة الإسلامية

1. أشهر مؤلفات الفقهاء في النكاح فطن رجال الدين لأهمية الحياة الجنسية عند الإنسان المسلم، فكتبوا العديد من الكتب تتعلق بالجنس تنقل لنا خبرات...