tout droit résérvé

© Copyright
Tous droits réservés

الترحيب بالزوار

مرحبا بك في موقعنا ! للبحث عنا من جوجل يمكنك كتابة "فرحات المصطفى" أو "FARHAT MUSTAPHA" ! لا تنس جعل المدونة الصفحة الرئيسية لمتصفحك!

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة
ميمي نت

آخر الأخبار

آخر الأخبار
2. قالوا عن السلم: * "لا يوجد طريق للسلام، فالسلام هو الطريق." (مهاتما غاندي) - * "من يُريد السلام يجب أن يُستعد للحرب." (أرسطو) - * "السلام هو زهرة تنمو من التربة التي تسمى الحب." (ليون تولستوي) - * أستطيع أن أكون الأسوأ دائماً، لكنني أملك قلباً يرفض جرح الآخرين. (نيلسون مانديلا) - * "نتيجة الحروب خلق اللصوص ونتيجة السلام قتلهم" (جورج هربرت) - * " كان ديكان يعيشان في سلام حتى ظهرة دجاجة" (مثل فرنسي) - * "السلام هو الأم المرضعة لكل بلد" (هزديوس) * القلب المتمتع بالسلام يرى عرسا في كل القرى" (مثل هندي)

السبت، 12 يوليو 2014

اشتعال - 06 -


اشنعال - 05 -


اشتعال - 04 -


اشتعال -03-


hالمواريث الدينية لليونانيين القدماء ـ 02 -

المواريث الدينية لليونانيين القدماء ـ - 02 -

" أنا أعتقد أن واجب كل مثقف رجلا كان أو امرأة، أن يقرأ كتب العالم المقدسة بود وتعاطف. وإذا نحن احترمنا أديان الآخرين كما نريد منهم أن يحترموا ديننا، فإن دراسة ودودة لديانات العالم واجب مقدس".                          الماهتما غاندي
عقيدة ديونيسوس
كان ديونيسوس إلها أرضيا من آلهة العالم السفلي، إلها للخمر واللذة والجنون الماجن والخضرة. وكان له ارتباط وثيق أيضا بالقوة الإنجابية وعضو التناسل الذكري. وغالبا ما يفرق تماما بين النشاط الهائج الماجن المنسوب لديونيسوس (المبدأ الديونيسي) وبين النشاط المنظم العقلاني المتزن المنسوب للإله أبولو (المبدأ الأبولي).وكان أعضاء الطوائف الديونيسية (او الطوائف الباخوسية) يسعون إلى الاتحاد مع الإله من خلال تجارب النشوة. وكان عبدة ديونيسوس غالبا ما يلجأون لبلوغ نشوة الهيجان العارمة للاستحواذ الإلهي عليهم إلى تعاطي الخمر واستخدام الموسيقى والرقص أساليب لبلوغ تلك الحالة. ومن الجماعات التي اشتهرت بعبادة ديونيسوس كانت "المينادات". والمينادات (واحدتها مينادة) طائفة سرية كلها من النساء.
الحركة الورفية:
يسود الاعتقاد بأن أورفيوس كان من منطقة ثْراس، وعاش فترة سابقة لهوميروس، وقد جاء في إحدى التراجم أنه كان معلما دينيا ومصلحا متأثرا بعقيدة ديونيسوس، فأسس نظاما دينيا جديدا عرف فيما بعد بالأورفية. غير أن العلماء والمؤرخين مازالو مختلفين حول طبيعة الأورفية. وتتحدث الأساطير عن أورفيوس معتبرة أنه كان موسيقيا ويتمتع بمزايا ربانية. وقد نسب إليه الفضل في تخفيف وحشية الأزمان السابقة بما فيها عادة أكل لحوم البشر، وذلك بما حض عليه في تعاليمه الزراعية والدينية. وقد ظهر أورفيوس في كثير من صوره، سواء في الرسوم الفنية أو على الأدوات الخزفية، ومعه قيثارة أو كصانع معجزات. ويقال إن أورفيوس كان يمتلك القدرة على التنبؤ، وترويض الحيوانات بواسطة موسيقاه السماوية. ودا ب أتباع أورفيوس على اعتبار التعاليم المنسوبة إليه وحيا وقبلوها.
الفلسفة  اليونانية واللاهوت:
أكثر ما يميز تركة اليونانيين يكمن في إنجازاتهم الفلسفية، وكانوا العمود التي قامت عليها الفلسفة التقليدية الأوربية بكاملها. فقد كانت لليونانيين مقدرة  متوثبة على التبصر والتميز فحققوا إنجازات فائقة في الفلسفة وعلم النفس والعلوم واللاهوت، والكل يشكل منهجا واحدا من البحث والتقصي عرف باسم فيلوسوفيا. أي محبة الحكمة. ولم يقتصر اهتمام كل الفلاسفة اليونانان (فيتاغور- سقراط – أفلاطون – أرسطو ...) على مجال معين أو تخصصوا في ميدان بذاته من ميادين المعرفة، وإنما أوجدوا نظرة شمولية كلية إلى العالم. فالرياضيات والعلوم كانت بالنسبة للفيثاغوريين والأفلاطونيين، على سبيل المثال، سبلا مقدسة لبلوغ التّبصّر الإلهي. وعلى الرغم من أن معظم المناحي الفلسفية اليونانية كانت دقيقة صارمة المنطق والعقلانية فقد انتهت في أوجّها إلى اللاهوت، وحتى إلى النشوة الوجدية.
العصر الإغريقي اليوناني الهليني:
استطاع الملك فيليب الثاني المقدوني (382-336 ق.م) ان يوحد اليونانيين والمقدونيين، وعرف باسم اتحاد كورنثيا. ولم تعد المدن اليونانية دولا وكيانات سياسية مستقلة قائمة بذاتها. وفي سنة 336 ق.م ورث الإسكندر الثالث المقدوني ، تلميذ أرسطو، عن أبيه جيشا قويا، ومملكة شاسعة. وسرعان ما بدا يشن أكبر حملات الفتح العسكري فوصل شرق الهند، وأسيا الصغرى، وسوريا ولبنان ومصر وبابل وفارس وسيطر عليها، وفي مصر أنشأ مدينة الإسكندرية، ولقي تكريما وتوّج فرعونا. وقد انتشرت الثقافة اليونانية بما فيها اللغة والمعايير التعليمية في الأراضي الشاسعة التي فتحها.                                                   

................................................................................................................................. * تراثنا الروحي. مايكل درافيس وجيمس مادييو ومايكل روسو. ص 146-174. (بتصرف). (يتبع)..

صور من بلدتي ابزو

المواريث الدينية لليونانيين القدماء* - 01 -



                     المواريث الدينية لليونانيين القدماء*

 -1-
" أنا أعتقد أن واجب كل مثقف رجلا كان أو امرأة، أن يقرأ كتب العالم المقدسة بود وتعاطف. وإذا نحن احترمنا أديان الآخرين كما نريد منهم أن يحترموا ديننا، فإن دراسة ودودة لديانات العالم واجب مقدس".
الماهتما غاندي
الديانة الأولمبية:
اتسمت الحضارة اليونانية القديمة بقواعد خلقية موحدة ومبادئ دينية مثالية كانت مقبولة، على الأقل وإلى حد ما، في المنطقة كلها. ويتبين التقاء معظم العالم اليوناني وثقافته المشتركة من خلال الأعمال الملحمية التي ظهرت في القرن الثامن قبل الميلاد للشاعرين "هوميروس" و"هسيود". وقد نشأت وانتشرت أساطير الملاحم ونشأة الكون المنسوبة إلى هوميروس وهيسيود.و كانت للدول والمدن اليونانية في كثير من الأحيان أساطيرها الخاصة وتفسيراتها ومعتقداتها الدينية وطقوسها وتقاليدها التي اتسمت بطابع محلي ولبّت توجيهات محلية.
العناية الإلهية والتنبؤ بالغيب:
اعتقد اليونانيون بأنه كان هناك وحي مباح بين العالمين الأرضي والسماوي، وأنه متاح للإنسانية من خلال وساطة الشعراء الملهمين والأنبياء والمنجمين العرّافين. يقول الفيلسوف الروماني شيشرون (106-43 ق.م.) في هذا الصدد:
التنبؤ بالغيب اعتقاد قديم يعود إلى عصور الحماسة والبطولات. إلا أنه تأكد من بعد بإجماع رأي الشعب الروماني وكل شعب غيره أن عند البشر ملكة لا شك فيها هي القدرة على التنبؤ ومعرفة الغيب. وقد سماها اليونانيون "مانتيكه" أي القدرة على التنبؤ، أي العلم مسبقا بأحداث المستقبل، وهو عمل رفيع ومفيد يرفع طبيعة القدرة الإنسانية إلى مستوى يكاد يقارب مرتبة القدرة الإلهية".يظهر الدليل على الإيمان ب "موهبة التنبؤ" التي أشار إليها شيشرون من خلال المعابد أو مهابط الوحي اليونانية. مهبط الوحي في مدينة "دلفي" حيث اشتهرت "بيثيا" (Pythia)، الكاهنة وخادمة الإله أبولو.
واعتنق اليونانيون صراحة فكرة الوجود الإلهي لا في الأماكن الدينية كمهابط الوحي والمعابد والمزارات او المقامات المقدسة، بل وفي التجارب النوعية أو الكيفية. فطفرة مفاجئة من العلم والبصيرة أو الهلع، أو الإلهام أو الشهوة، كانت تنسب إلى إله ما.
الديانات السرية:
صنف العلماء آلهة اليونان إلى فئتين هما: الآلهة الأولمبيون الذين يسكنون السماوات، وآلهة الأرض، العالم السفلي (ثونييوي (cthonioi، وقد تمحورت الديانات السرية أو العقائد الانتقالية حول الآلهة التي تجسد القوى الأرضية من أمثال هاديس وديمتر وبيرسيفون وديونيسوس. وغالبا ما اقترن هؤلاء الآلهة بأمور التجدد والخصوبة. وبناء على ذلك كان المقصود من طقوس التكريس التدشينية الخاصة بهؤلاء الآلهة أن تؤيدي إلى التحول والتغير المساوي للتجدد الروحاني أو الولادة الروحانية.
الطقوس السرية في إليوسيس:
يعتقد بعض الدارسين أن الطقوس الإليوسية تأثرت بالأساطير المصرية التي أحاطت بالإله إيزيس وأصبحت أكثر طقوس التدشين والتكريس في الدين انتشارا في اليونان القديمة. وكانت  تقام سنويا في ضواحي أثينا. وقد جرى تفسير تلك الطقوس من خلال التراتيل الدينية المرفوعة إلى الإلهة ديميتر.
  طقوس إليوسيس الدينية السرية ظاهرة هلينية عامة استقطبت الساعين إلى  الفرح في الآخرة على التدشين الذي كان يتم أثناء احتفالات تستمر تسعة أيام. أما الطقوس فهي "أمور سرية لا يجوز انتهاكها أو السؤال عنها أو النطق بها، وإلا فإن رهبة الإله الشديدة تنزل على القائل وتسكت صوته".
..............................................................................
* تراثنا الروحي. مايكل درافيس وجيمس مادييو ومايكل روسو. ص 131-144. (بتصرف). (يتبع)


صور من بلدتي


صور من بلدتي


صور من بلدتي


صور من بلدتي

حالة الطقس في مراكش

الثقافة السّمخية والكائن السمخي تأملات وخواطر عن الكتابة الكائن السمخي أولا: "الكتابة السمخية" 14. الكتابة السمخية والنكاح. الجزء الثالث: النكاح في الثقافة الإسلامية

1. أشهر مؤلفات الفقهاء في النكاح فطن رجال الدين لأهمية الحياة الجنسية عند الإنسان المسلم، فكتبوا العديد من الكتب تتعلق بالجنس تنقل لنا خبرات...