tout droit résérvé

© Copyright
Tous droits réservés

الترحيب بالزوار

مرحبا بك في موقعنا ! للبحث عنا من جوجل يمكنك كتابة "فرحات المصطفى" أو "FARHAT MUSTAPHA" ! لا تنس جعل المدونة الصفحة الرئيسية لمتصفحك!

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة
ميمي نت

آخر الأخبار

آخر الأخبار
2. قالوا عن السلم: * "لا يوجد طريق للسلام، فالسلام هو الطريق." (مهاتما غاندي) - * "من يُريد السلام يجب أن يُستعد للحرب." (أرسطو) - * "السلام هو زهرة تنمو من التربة التي تسمى الحب." (ليون تولستوي) - * أستطيع أن أكون الأسوأ دائماً، لكنني أملك قلباً يرفض جرح الآخرين. (نيلسون مانديلا) - * "نتيجة الحروب خلق اللصوص ونتيجة السلام قتلهم" (جورج هربرت) - * " كان ديكان يعيشان في سلام حتى ظهرة دجاجة" (مثل فرنسي) - * "السلام هو الأم المرضعة لكل بلد" (هزديوس) * القلب المتمتع بالسلام يرى عرسا في كل القرى" (مثل هندي)

الأحد، 28 يونيو 2015

Mireille Mathieu - On ne vit pas sans se dire adieu

Mireille Mathieu - Après toi

Mireille Mathieu - Comme d'habitude ( My way )

Mireille Mathieu - Une Femme amoureuse

استقرار الشخصية (الجزء الثاني)


الشخصية المستقرة هي شخصية تجري فيها تعديلات وتشكلات لمواجهة تزايد التوتر..

وأشد الطرق فاعلية لمواجهة تزايد التوتر أو منعه هو باستخدام عمليات الأنا الثانية ـ (الجهاز التنفيدي للشخصية  وهو يتحكم في "الهو" و "الأنا الأعلى") ـ وهي تتألف من التفكير والاستدلال وحل المشكلة، تفكيرا واستدلالا حلا واقعيا. وفي وسع الراشد أن يحل معظم المشكلات التي تواجهه بطريقة واقعية ومُرضية لو اكتسب خبرات وتجارب كافية في حل المشكلات العقلية والمنطقية خلال العشرين سنة الأولى من حياته، واكتمل له نضج عقلي.

ولكي تعمل العملية الثانية عملا فعالا ، يلزم ضبط شحنات الموضوع الانفعالية في "الهو"، وشحنات المثل العليا في "الأنا الأعلى"، وذلك بتكوين شحنات مضادة، وإلا لاتجهت هذه الشحنات الانفعالية نحو تشويه مبدأ الواقع في "الأنا"، وذلك بخلطه بالتفكير المغرض ةالأخلاقي. زد على ذلك أنه لا بد من وجود تيار من الطاقة متأهب لخدمة العمليات السيكولوجية من قبيل الإدراك، والذاكرة، والحُكم، والتمييز، ما دامت العملية الثانية تستخدم هذه الوظائف ايتخداما فياضا.

إن الشخصية المستقرة هي الشخصية التي أقامت من خلال التعلم والنضج، ميزانا أو توازنا بين الشحنات الانفعالية والشحنات المضادة. وتحدد المؤثرات التي تقع على الشخصية في نموها هي وظيفة هذا الميزان. فطغيان الموانع والتهديدات والأخطار والعقوبات وألوان الفشل والاغتصاب والاكراه والوعيد والاحباطات والقصور والإفلاس، تفضي إلى شد أزر القوى العائقة في الشخصية. بينما غلبة النجاح والاشباع والانتصارات والملائمة والإنجاز تعين على تكوين الشخصية الانفعالية. إن وجود شحنات مضادة قوية تزيد من مستوى التوتر في الشخصية ما دامت تمنع الطاقة النفسية من التبدد. ومع ذلك، فبالرغم من وجود توتر ماحوظ يمكن أن تكون الشخصية غاية في الاستقرار بقدر ما يكون هناك من توازن محفوظ بين القوى. فبعض الناس الذين تثور أعصابهم فتكاد تتمزق في لحظة، لا يلبثون أن يسترجعوا ثباتهم ويستعيدوا هدوءهم لأن القوى المضادة قد توازنت.

إن اشخصية المستقرة هي الشخصية التي تجد فيها الطاقة النفسية طرائق ثابتة ودائمة نوعا ما، للتصريف من أجل إنجاز العمل السيكولوجي. ويحدد طبيعة هذا العمل معرفة الخصائص البنائية والدينامية ل "الهو" و "الأنا" و "الأنا الأعلى" بالتفاعل الجاري بينهما، بنمو كل منهما نموا مطردا.
...........................................................................................................

* أصول علم النفس الفرويدي. كلفن هال. ص 136-144 بتصرف.

السبت، 27 يونيو 2015

استقرار الشخصية


تحدث أضخم تغيرات في الشخصية خلال العقدين الأولين من الحياة. فهذان العقدان هما الفترة التي يتم فيها نضج الشخص، إذ يتعلم التغلب على الاحباطات الخارجية والباطنية وألوان القصور الشخصي ويتكيف بها، ويكتسب عادات ومهارات ومعرفة، ويتجنب الألم ويدفع القلق، ويحصل على الموضوعات التي يهدف إليها، ويضمن الإشباع، ويعوض ما يفقده وما يحرمه وما يسلب منه، كما يحسم الصراعات. وفي نهاية هذه الفترة تحقق الشخصية ـ عادة ـ درجة ما من الاستقرار والتوازن.

وحين نتحدث عن الشخصية المستقرة فلسنا نعني ضمنا أن جميع الناس تنمو شخصياتهم على نفس النمط أو حتى على أنماط متماثلة. فهنالك عدد كبير من الأنواع المختلفة للشخصيات المستقرة. فالتوازن قد يقوم حول ميكانيزم دفاعي خاص مثل الكبت والاسقاط أو تكوين رد الفعل، أو قد يبنى على تقمص قوى خاصة مقلما يحدث حين يشكل شخص نفسه على نمط أحد والديه أو أحد إخوته أو أي بطل آخر يؤثره. وينجم الاستقرار أيضا عن نمو الانتقالات والتساميات والتراضيات المعتادة.

والأنماط والانتقالات والتراضيات المختلفة تبلغ في الواقع عددا لا حصر له كما يتضح ذلك حين تتأمل مبلغ تنوع وجوه النشاط عند الراشد. فثمة آلاف من الطرائق التي تشغل وقت المرء ..وليس ثمة فردان لهما من على الدقة نفس أنماط الاهتمامات والأذواق والتعلقات، ومع ذلك فكل منهما قد وصل إلى طريقة في الحياة تكفل له شيئا من الاستقرار.

كما أننا لا نعني بالشخصية المستقرة ما يطلق عليه الآخرون الشخصية الناضجة أو الصحيحة أو المتكيفة تكيفا طيبا أو المثالية. فكل هذه عبارات قد تصف أنماطا خاصة من الشخصيات المستقرة، ولكن أناسا كثيرين ينَمُّون الاستقرار دون أن يصبحوا ناضجين أو متكيفين. فقد يعتمد استقرارهم على تثبيتات وأعراض عصابية أو تهرُّبات ذُهانِيَة من عالم الواقع. فالمدمن على الخمور قد يكون مستقرا في طرائق، ومع ذلك فيصعب أن نقول إنه مُتَكيّف تكيفا طيبا.

فالشخصية التي يتميز صاحبها بالارتكاز إلى الغير أو بالامساك والتقتير قد تواصل نموها بدرجة عالية من الاطراد، لكنها لا يمكن أن تعتبر شخصية ناضجة. وكثير من الشخصيات المستقرة عَوَّقَ نموها مثل ذلك المراهق الذائم الذي لا ينمو البتة.

ومع أن تعبير "الشخصية المستقرة" قد يتضمن أن الراشد قد استقر به المطاف عند نظام رتيب لحياته، فإنه لا ينبغي أن يحمل هذا التعبير ذلك المعنى إلى القارئ..فالاستقرار لا يعني بالضرورة الافتقار إلى التنوع في حياة الإنسان،

ولا نعني بالشخصية المستقرة شخصية خالية من الاحباطات، وألوان القلق، أو أنواع التوترات الأخرى، فإن الحياة لا تخلو أبدا من التوتر، بل إن الشخصية المستقرة وهي شخصية  تجري فيها تعديلات وتشكلات لمواجهة تزايد التوتر. هذه التعديلات هي موضوع النص القادم......يتبع

...................................................................................................................................................................* أصول علم النفس الفرويدي. كلفن هال. 197. ص137-139 (بتصرف)

Maya Angelou Still I Rise

Still I Rise
You may write me down in history
With your bitter, twisted lies
You may tread me in the very dirt
But still, like dust, I'll rise

?Does my sassiness upset you
Why are you beset with gloom
'Cause I walk like I've got oil wells
Pumping in my living room

Just like moons and like suns
With the certainty of tides
Just like hopes springing high
Still I'll rise

?Did you want to see me broken
Bowed head and lowered eyes
Shoulders falling down like teardrops.
.Weakened by my soulful cries

?Does my haughtiness offend you
Don't you take it awful hard
'Cause I laugh like I've got gold mines
.Diggin' in my own back yard

You may shoot me with your words
You may cut me with your eyes
You may kill me with your hatefulness
.But still, like air, I'll rise

?Does my sexiness upset you
?Does it come as a surprise
That I dance like I've got diamonds
At the meeting of my thighs

Out of the huts of history's shame
I rise
Up from a past that's rooted in pain
I rise
I'm a black ocean, leaping and wide
Welling and swelling I bear in the tide
Leaving behind nights of terror and fear
I rise
Into a daybreak that's wondrously clear
I rise
Bringing the gifts that my ancestors gave
I am the dream and the hope of the slave
I rise
I rise
I rise

انا عندي حنين ما بعرف لمين

Le Bateau Ivre. Arthur Rimbaud



Comme je descendais des Fleuves impassibles, 
Je ne me sentais plus tiré par les haleurs : 
Des Peaux-Rouges criards les avaient pris pour cibles 
Les ayant cloués nus aux poteaux de couleurs.

J'étais insoucieux de tous les équipages, 

Porteur de blés flamands et de cotons anglais. 
Quand avec mes haleurs ont fini ces tapages 
Les Fleuves m'ont laissé descendre où je voulais.

Dans les clapotements furieux des marées, 

Moi, l'autre hiver, plus sourd que les cerveaux d'enfants, 
Je courus ! Et les Péninsules démarrées 
N'ont pas subi tohu-bohus plus triomphants.

La tempête a béni mes éveils maritimes. 

Plus léger qu'un bouchon j'ai dansé sur les flots 
Qu'on appelle rouleurs éternels de victimes, 
Dix nuits, sans regretter l'oeil niais des falots !

Plus douce qu'aux enfants la chair des pommes sures,

L'eau verte pénétra ma coque de sapin
Et des taches de vins bleus et des vomissures
Me lava, dispersant gouvernail et grappin.

Et dès lors, je me suis baigné dans le Poème 

De la Mer, infusé d'astres, et lactescent, 
Dévorant les azurs verts ; où, flottaison blême 
Et ravie, un noyé pensif parfois descend ;

Où, teignant tout à coup les bleuiés, délires 

Et rythmes lents sous les rutilements du jour, 
Plus fortes que l'alcool, plus vastes que nos lyres, 
Fermentent les rousseurs amères de l'amour !

Je sais les cieux crevant en éclairs, et les trombes 

Et les ressacs et les courants : Je sais le soir, 
L'aube exaltée ainsi qu'un peuple de colombes, 
Et j'ai vu quelques fois ce que l'homme a cru voir !

J'ai vu le soleil bas, taché d'horreurs mystiques, 

Illuminant de longs figements violets, 
Pareils à des acteurs de drames très-antiques 
Les flots roulant au loin leurs frissons de volets !

J'ai rêvé la nuit verte aux neiges éblouies, 

Baiser montant aux yeux des mers avec lenteurs, 
La circulation des sèves inouïes 
Et l'éveil jaune et bleu des phosphores chanteurs !

J'ai suivi, des mois pleins, pareilles aux vacheries 

Hystériques, la houle à l'assaut des récifs, 
Sans songer que les pieds lumineux des Maries 
Pussent forcer le mufle aux Océans poussifs !

J'ai heurté, savez-vous, d'incroyables Florides 

Mêlant aux fleurs des yeux des panthères à peaux 
D'hommes ! Des arcs-en-ciel tendus comme des brides 
Sous l'horizon des mers, à de glauques troupeaux !

J'ai vu fermenter les marais énormes, nasses 

Où pourrit dans les joncs tout un Léviathan ! 
Des écroulement d'eau au milieu des bonaces, 
Et les lointains vers les gouffres cataractant !

Glaciers, soleils d'argent, flots nacreux, cieux de braises ! 

Échouages hideux au fond des golfes bruns 
Où les serpents géants dévorés de punaises 
Choient, des arbres tordus, avec de noirs parfums !

J'aurais voulu montrer aux enfants ces dorades 

Du flot bleu, ces poissons d'or, ces poissons chantants. 
- Des écumes de fleurs ont bercé mes dérades 
Et d'ineffables vents m'ont ailé par instant.

Parfois, martyr lassé des pôles et des zones, 

La mer dont le sanglot faisait mon roulis doux 
Montait vers moi ses fleurs d'ombres aux ventouses jaunes 
Et je restais, ainsi qu'une femme à genoux...

Presque île, balottant sur mes bords les querelles 

Et les fientes d'oiseaux clabotteurs aux yeux blonds. 
Et je voguais lorqu'à travers mes liens frêles 
Des noyés descendaient dormir à reculons !

Or moi, bateau perdu sous les cheveux des anses, 

Jeté par l'ouragan dans l'éther sans oiseau, 
Moi dont les Monitors et les voiliers des Hanses 
N'auraient pas repéché la carcasse ivre d'eau ;

Libre, fumant, monté de brumes violettes, 

Moi qui trouais le ciel rougeoyant comme un mur 
Qui porte, confiture exquise aux bons poètes, 
Des lichens de soleil et des morves d'azur ;

Qui courais, taché de lunules électriques, 

Planche folle, escorté des hippocampes noirs, 
Quand les juillets faisaient couler à coups de trique 
Les cieux ultramarins aux ardents entonnoirs ;

Moi qui tremblais, sentant geindre à cinquante lieues 

Le rut des Béhémots et les Maelstroms épais, 
Fileur éternel des immobilités bleues, 
Je regrette l'Europe aux anciens parapets !

J'ai vu des archipels sidéraux ! et des îles 

Dont les cieux délirants sont ouverts au vogueur : 
- Est-ce en ces nuits sans fond que tu dors et t'exiles, 
Million d'oiseaux d'or, ô future vigueur ? -

Mais, vrai, j'ai trop pleuré ! Les Aubes sont navrantes. 

Toute lune est atroce et tout soleil amer : 
L'âcre amour m'a gonflé de torpeurs enivrantes. 
Ô que ma quille éclate ! Ô que j'aille à la mer !

Si je désire une eau d'Europe, c'est la flache 

Noire et froide où vers le crépuscule embaumé 
Un enfant accroupi plein de tristesses, lâche 
Un bateau frêle comme un papillon de mai.

Je ne puis plus, baigné de vos langueurs, ô lames, 

Enlever leurs sillages aux porteurs de cotons, 
Ni traverser l'orgueil des drapeaux et des flammes,
Ni nager sous les yeux horribles des pontons.

الجمعة، 5 يونيو 2015

منتدى المواطنة : Forum de la citoyenneté نسيج حلفاء مدرسة النزاهة


من أجل تنمية ثقافة المواطنة والنزاهة والشفافية


 طبيعته وأهدافه

مبادرة مدنية ديمقراطية تربوية وثقافية وإعلامية، تهم النهوض بثقافة النزاهة وتنمية قيم المواطنة والسلوك المدني، وخاصة في الحياة المدرسة ومحيطها الاجتماعي، وذلك عبر تعبئة وتأطير مجموعة من المؤسسات التربوية والتعليمية، والجمعيات والفعاليات الإعلامية والثقافية والفنية لتأسيس وتأهيل تحالف/نسيج (شراكة تربوية إعلامية) يعمل من أجل النهوض بثقافة النزاهة والمواطنة والمساءلة، ومن أجل تقوية وتطوير التربية المدرسية على المواطنة والنزاهة والشفافية ومناهضة السلوكات اللامدنية والفساد والغش والعنف.

 أهداف المشروع

ويسعى البرنامج إلى المساهمة:

1. تنمية ثقافة المواطنة والنزاهة والشفافية والمساءلة.

2. النهوض بمسؤوليات وقيم وآليات مناهضة الفساد والسلوكات اللامدنية والغش  والعنف

3. ترسيخ وتعميم مقومات المواطنة وثقافة النزاهة وممارسة السلوك المدني في الحياة المدرسية ومحيطها الاجتماعي  والثقافي.

4. دعم وتقوية أدوار المؤسسسات التعليمية في التربية عل المواطنة والنزاهة والشفافية والتدريب على مبادئ وآليات  المساءلة ومناهضة السلوكات اللامدنية والفساد والعنف والغش..

5. تقوية وتطوير انخراط الفعاليات الثقافية والفنية والأدبية والإعلامية في النهوض بثقافة النزاهة والتربية على الشفافية وتنمية السلوك المدني ومناهضة الفساد والغش والعنف.

6. إدماج مبادئ وتقنيات التنشيط الاعلامي والفني في التربية  على المواطنة والنزاهة والشفافية ومناهضة الفساد والسلوكات اللامدنية والغش.

7. توفير وإنتاج دعامات/مواد إعلامية وفنية وأدبية لتنمية ثقافة المواطنة والنزاهة وتطوير التربية على الشفافية والمساءلة وترسيخ السلوك المدني.

8. تقوية وتطوير التنسيق والتعاون والشراكة بين الفنانيين والإعلاميين والمؤسسات التعليمية من أجل النهوض بثقافة المواطنة والنزاهة وتنمية السلوك المدني ومبادئ وأليات  الشفافية والمساءلة خاصة في الحياة المدرسية ومحيطها ووسط التلاميذ.

9. تعزيز وترسيخ التعاون والشراكة بين جمعيات المجتمع  المدني والمؤسسات التعليمية والفعاليات والهيئات الثقافية والفنية والإعلامية والقطاعات الحكومية والمؤسسات الوطنية والقطاع الخاص من أجل توطيد وتطوير المسلس المغربي لتمكين المنظومة الوطنية للنزاهة والمساءلة،وتنمية ثقافة المواطنة والشفافية والتربية عليها لمناهضة الفساد والسلوكات اللامدنية والغش والعنف..

شركاء المشروع

* منتدى المواطنة
* وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني
* السفارة البريطانية
* وزارة الثقفة
* وزارة الاتصال
* الهيئة العليا للوقاية من الرشوة
* أكاديميات جهوية للتربية والتكوين ومؤسسات تعليمية وثانوية
* مجموعة من المنضمات والجمعيات والمؤسسات الثقافية
   والفنية
* مجموعة من المؤسسسات والمنظمات الإعلامية والصحفية
* عدد من منظمات وجمعيات المجتمع المدني العاملة في مجال النزاهة والشفافية وحقوق الإنسان
..........................................................................................................
مدينة بوزنيقة: 29/30/31/ يونيو 2015 اللقاء الوطني لنسيج حلفاء مدرسة النزاهة الذي نظمه منتدى المواطنة.

حالة الطقس في مراكش

مركز ابزو للدراسات والأبحاث ينظم يوما دراسيا حول تيمة الماء

  29/04/2024: في سياق اليوم الدراسي الذي ينظمه مركز ابزو للدراسات والأبحاث في الثقافة والتراث. بشراكة مع جمعية آفاق ابزو للتنمبة والثقافة ...